منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة

11-21-2015, 12:59 PM

أميرة الإحساس :
قال ابن الجوزي:
"انتبه الحسن ليلة فبكى ، فضج أهل الدار بالبكاء فسألوه عن حاله فقال :ذكرت ذنباً فبكيت !
يا مريض الذنوب ما لك دواء كالبكاء".
شافي :
ليس الزهد في الدنيا بتحريم الحلال ولا إضاعة المال، ولكن أن تكون بما في يد الله أوثق منك بما في يدك .
حكايا المطر :
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:
"فمن كان مخلصاً في أعمال، الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم المقيم"
وردة الخواطر :
قال بعض السلف:
"ما أنعم الله على عبد نعمة فانتزعها منه، فعاضه مكانها الصبر، إلا كان ما عوَّضه خيرًا ممّا انتزعه".
رماد :
قال مالك بن دينار:
"بئس العبد عبد همه هواه وبطنه"!
سفير الخير :
قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله:
"الحاجة إلى الهدى أعظم من الحاجة إلى النصر والرزق، بل لا نسبة بينهما".
أبو الملكات :
قال ابن الجوزي:
"يا طالب الجنة.. بذنب واحد أُخرج أبوك منها، أتطمع في دخولها بذنوب لم تتب عنها؟!".
دلع نرجسي :
قال ابن القيم -رحمه الله-:
"لو نفع العلم بلا عمل لما ذم الله -سبحانه- أحبار أهل الكتاب، ولو نفع العمل بلا إخلاص لما ذم المنافقين".
شريف أحمد :
قال علي رضي الله عنه:
"يهتف العلم بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتحل".
هيما :
قال ابن الجوزي:
"اذكر اسم من إذا أطعته أفادك، وإذا أتيته شاكرًا زادك، وإذا خدمته أصلح قلبك و فؤادك".
عازف الليل :
قال سفيان الثوري - رحمه الله-:
"إذ أحببت الرجل في الله، ثم أحدث في الإسلام فلم تبغضه عليه فلم تحبه في الله"
وهج القمر :
قال الإمام أحمد -رحمه الله-:
"نحن قوم مساكين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا".
قطرات المطر :
قال سفيان الثوري :
"ما عالجت شيئاً أشدّ عليَّ من نيتي؛ لأنها تتقلب عليَّ في كل حين" .
a7ases :
قال هرم بن حيان:
"ما أقبل عبدٌ بقلبه إلى الله، إلا أقبل الله بقلوب المؤمنين إليه حتى يرزقه ودهم".
فهد المطيري :
قال خباب بن الأرت:
"تقرّب إلى الله بما استطعت؛ فلن يتقرب إلى الله بشيء أحب إليه مما خرج منه"، وصدق فإن خير الشواغل التشاغل بالقرآن سواء في تلاوته وحفظه، أو فهمه وتفسيره وتدبره.
الحلا كله أنا :
قال الحسن:
"كان الرجل إذا طلب العلم لم يلبث أن يرى ذلك في بصره، وتخشعه، ولسانه، ويده، وصلاته، وزهده"
ترف الصبا :
قال سفيان بن عيينة:
"ليس العاقل الذي يعرف الخير والشر، إنما العاقل الذي إذا رأى الخير اتبعه وإذا رأى الشر اجتنبه".
ملاف الطير :
كان علي رضي الله عنه يبكي في محرابه حتى تَخْضَل لحيته بالدموع، وكان يقول:
" يا دنيا غرِّي غيري، قد طلَّقتُك ثلاثًا، لا رجعة فيها!".
ملكة الحروف :
قال ابن الجوزي:
"يُجمع الناس كلهم في صعيد، وينقسمون إلى شقي وسعيد، فقوم قد حلّ بهم الوعيد، و قوم قيامتهم نزهة وعيد، وكل عامل يغترف من مشربه".
عبدالعزيز :
أَحَبُّ النَّاسِ إِلَيَّ مَنْ رَفَعَ إِلَيَّ عُيُوبِي .