تعرض تحف تعود إلي مدينة هرقليون المصرية القديمة التي غمرتها مياه البحر الأبيض المتوسط ويرجع تاريخها إلى قبل 1200 عام تعرض للجماهير قريبا.

وأفاد تقرير نشرته صحيفة


لكنها ظلت مغمورة في أعماق البحر الأبيض المتوسط لمدة 1500 سنة.
وكان مستكشفون يعملون على العثور على آثارها في القرون السابقة،
لكنهم لم يجدوا أي آثار،

ومن بينها تماثيل لإيزيس
"ربة القمر والأمومة"
لدي قدماء المصريين،
وحابى إله النيل عند الفراعنة المصريين القدماء،
والتماثيل الأخري مجهولة الهوية.
وبعد ذلك،

وبرهنت هذه الآثار على أن مدينة هرقليون أدت دوراً مهماً في تجارة البحر الأبيض المتوسط في العهود القديمة.
وذكر علماء آثار أن الكنوز المكتشفة ستزيد معرفة الناس بالعالم العربي القديم بعد انتشالها، وتفيد أيضا دراسات اللغة الهيروغليفية والأديان القديمة المصرية والحياة السياسية في ذلك العصر.






















"ديلي ميل"
البريطانية في 6 من يونيو الجاري أن مدينة هرقليون كانت مدينة مزهدرة في العهود السابقة،
حتي عام 2001،
حيث تمكنت فرقة فرنسية من علماء الآثار البحرية من العثور على بعض آثار مدينة هرقليون السحرية،
عثر العلماء على 64 سفينة قديمة وكمية من العملات الذهبية والبرونزية والحجرية،

Nehv l]dkm r]dlm dv[u jhvdoih hgn Hgt uhl juvq gg[lhidv lgt Nehv l]dkm hgn jhvdoih juvq dv[u uhl