منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - ررحلـــــــــــه في كتاب
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-16-2015, 12:49 PM   #6



 
 عضويتي » 325
 جيت فيذا » Sep 2014
 آخر حضور » 11-20-2024 (12:10 AM)
آبدآعاتي » 41,050
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ادمنتك حب has a reputation beyond reputeادمنتك حب has a reputation beyond reputeادمنتك حب has a reputation beyond reputeادمنتك حب has a reputation beyond reputeادمنتك حب has a reputation beyond reputeادمنتك حب has a reputation beyond reputeادمنتك حب has a reputation beyond reputeادمنتك حب has a reputation beyond reputeادمنتك حب has a reputation beyond reputeادمنتك حب has a reputation beyond reputeادمنتك حب has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 

ادمنتك حب غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ررحلـــــــــــه في كتاب






الإحسان إلى الغير انشراح للصدر

الجميل كاسمه ، والمعروف كرسمه ، والخير كطعمه. أول المستفيدين من إسعاد الناس هم المتفضلون بهذا الإسعاد ، يجنون ثمرته عاجلا في نفوسهم ، وأخلاقهم ، وضمائرهم ، فيجدون الانشراح والانبساط ، والهدوء و السكينة.
فإذا طاف بك طائف من هم أو ألم بك غم فامنح غيرك معروفا و اسد له جميلا تجد الفرج والراحة. أعط محروما ، انصر مظلوما ، أنقذ مكروبا ، أطعم جائعا ، عد مريضا ، أعن منكوبا ، تجد السعادة تغمرك من بين يديك ومن خلفك.
إن فعل الخير كالمسك ينفع حامله وبائعه ومشتريه ، وعوائد الخير النفسية عقاقير مباركة تصرف في صيدلية الذي عمرت قلوبهم بالبر و الإحسان.
إن توزيع البسمات المشرقة على فقراء الأخلاق صدقة جارية في عالم القيم ( ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق ) وإن عبوس الوجه إعلان حرب ضروس على الآخرين لا يعلم قيامها إلا علام الغيوب.
شربة ماء من كف بغي ل*** عقور أثمرت دخول جنة عرضها السموات والأرض لأن صاحب الثواب غفور شكور جميل ، يحب الجميل ، غني حميد.
يا من تهددهم كوابيس الشقاء والفزع والخوف هلموا إلى بستان المعروف وتشاغلوا بالغير ، عطاء وضيافة ومواساة وإعانة وخدمة وستجدون السعادة طعما ولونا وذوقا ( وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى )



 توقيع : ادمنتك حب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ