منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - رمضان / أفكار ضد الرصاص .
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-13-2015, 08:46 AM
لا بأسَ .
أيلُول . غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 233
 جيت فيذا » Jun 2014
 آخر حضور » 12-31-2020 (09:24 PM)
آبدآعاتي » 8,112
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » أيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك action
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

 
افتراضي رد: رمضان / أفكار ضد الرصاص .




ــــــــــــ
عندما تفشل في شيء بداعي التقصير..بداعي الكسل..
بداعي التبلّد العقلي الإرادي
عندما تُضيّع سنة بأكملها في فتح فاهك للذباب
عندما تطعن سنة كاملة من حياتك الدراسية أو العملية بسكين العبثية

فإنك في النهاية لن تجني إلا نتيجة واحدة : الفشل
ولكنك لا تكتفي بهذه الجريمة، بل تقوم بالدفاع عنها عن طريق مرافعة مدروسة
فتلقاك تختار أناس لا يعلمون عن دراستك أو عملك شيء
وربّما تُحوّل حديث عن كرة القدم بطريقة عجيبة إلى الحديث
عن فشلك مع أناس ربّما لا تعرفهم ولا يعرفونك
أناس سيتعاطفون معك حقّا إذا ما سردت لهم مأساتك : ظُلمت في العمل
الأستاذ لا يُدرّس كما ينبغي
ظروفي قاهرة
أنا مظلوم
فشهود الاثبات هم شهود سمعوا منك ولم يشهدوا ..
وبالتالي سيتعاطفون معك دون ان يدققوا أو يسألوا أسئلة
تُصيب مرافعتك في مقتل
فالأمر في آخر المطاف لا يعنيهم علمًا أنه
لن يُغير في الأمر شيئا ...
فأنت مُدان بجرم الفشل الارادي
ولا أحد في العالم سيُوقّع لك صكّ الغفران
فأنت مجرم في حقّ نفسك
فهلاّ تُبت ؟
رمضان أفكار الرصاصرمضان أفكار الرصاصرمضان أفكار الرصاص

المصدر: منتديات تراتيل شاعر - من قسم:


v]: vlqhk L Ht;hv q] hgvwhw > hgvwhw




 توقيع : أيلُول .

...


سيعلمك النضج
كيف ترفع لواء الرحمة
بعدما كنت ترفع لواء الملامة،
وكيف ترفع شعار التصالح
بعدما كنت تدق أجراس الإنذار؛
لم تتغير المواقف،
ولكن طريقة الرؤية تحدد معالم الأشياء،

عمق النضج مرهونٌ بسعة التصورات،
والإنسان لا يؤتى من قلة علمه،
وإنما يؤتى من قلة نضجه
! "