منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - مَا بَيْن حَقّ اَلنَّفْس وَالدُّنْيَا وَحِقّ اَلْوَالِدَيْنِ
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-06-2015, 05:55 PM
شافي غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 649
 جيت فيذا » Jun 2015
 آخر حضور » 10-18-2015 (09:37 PM)
آبدآعاتي » 28,175
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » شافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 
افتراضي مَا بَيْن حَقّ اَلنَّفْس وَالدُّنْيَا وَحِقّ اَلْوَالِدَيْنِ





وَمَا بَيْن رَغَبَات اَلْيَسَار وَرَغْبَة أَصْحَاب اَلْيَمِين
انا ضُحًيَهُ عَالَمَ ( ن ) تَمَشِّي وَرَى مشهاتها

طِيبُ وَاُحْبُ الطَّيِّبَ وَاِمْشِي فِي سلوم الطَّيِّبَيْنِ
لَكُنَّ قُلُوبَ النَّاسِ تَصْدِمُكَ نيآتها

الطِّيبُ فَاقِدَ لَهُ عَرِبَ وَالْحَقَّ فَاقِدَ لَهُ عوين
وَالْحُسَّدُ أَكبرَهُ ظاهِرَهُ تَشِرُ عَلَيِي راياتها

وَالْحَبُّ نغمَهُ مابها غَيْرَ التَّوَجُّدِ وَالْحَنِّينَ
كَمْ سَرَّبَتْ ( ن ) عَاشَتْ وَمَاتَتْ وَمَالَقَتْ غَايَاتُهَا

الْعَفَنُ يَلْقَى حاجَّتُهُ وَالْخَبَلَ صَارَ هُوَ الذهين
وَالنَّاسُ فَزَّةً للعفون وَدَوْرَهُ مَرَضَاتِهَا

البارحه فِكْرَي يقلبني وراء ذَاكَ الْبَطِّينَ
وَتُطْرِي عَلَيِي سلمى وَتُطْرِي عَلَيِي جَلْسَاتِهَا

اللهُ مُزَيِّنِهَا وجاعلها مَتَاعَ النَّاظِرِينَ
بِنْتُ الرُّجَّالِ اللي تَهَيُّبَ منخاتها

حَنَّا تَرَبِّيَنَا عَلَى الْهيبَةِ مَعَ الْعُقُلِ الرُّزِّينَ
مَانِحِنَّي الهامه مِثْلُ اللي حَنَّةً هَامَاتِهَا

رُجَّالُنَا لَوْ ضَعِيفَ مايجنبك السَّمِينَ
يُومِنُهَا بَعْضُ الْعَرَبِ تبلشك فِي لُجَّاتِهَا

أَحَدُّ ( ن ) ذبحلك مُصَلِّحَهُ وَيُضْحِكُ لَكَ الْحاجِبَيْنِ
وماتدري اِنْهَ عَقْرَبَ ( ن ) ماتنومن مِنْ غِشَّاتِهَا

وَأَحِدُ ( ن ) يذكيهآ ولآيدري تِرَاهُ اُنْتُ مَنَّيْنِ
يَمَنَاهُ فِي دَرْبِ الْمَرَاجِلِ تَعَجُّبَكَ مُدَّاتِهَا

وَتَرَى الْحَيَاءُ سَاسَ الْمَرَاجِلُ يُنَفِّعُكَ دنيا وَدِّينَ
والمرجله لاَبِدَ مَا اِنْكِ تَعَرُّفَ أَوََقَاتَهَا

والفخفخه والطخطخه وَالْكبرَ لِلْقُلَّبِ اللَّعِينِ
وَالْعُقُلُ هُوَ سُوقُ الرُّجَّالِ اللي عَلَتْ قِيَمَاتُهَا

وانا لِيَا قَرَّبَتْ ثَمَّ طالعتني عَيْنَ ( ن ) بِعَيْنَ
عَرَّفَتْ وَشلُونَ الأسود تُهَابُهَا بسكَاتِهَا



lQh fQdXk pQr~ hQgk~QtXs ,Qhg]~EkXdQh ,QpAr~ hQgX,QhgA]QdXkA gQh hQgX,QhgA]QdXkA hQgk~QtXs fQdXk dsr' ,Qhg]~EkXdQh ,QpAr~