منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - خمسه اخطاء يقع فيها المسلم في صلاته..؟
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-24-2015, 10:17 AM
حگـَآيآ آلّمطـرُ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 401
 جيت فيذا » Nov 2014
 آخر حضور » 04-27-2018 (06:33 PM)
آبدآعاتي » 31,628
 حاليآ في » الطـائف ♡
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » حگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 
افتراضي خمسه اخطاء يقع فيها المسلم في صلاته..؟




خمسه اخطاء فيها المسلم صلاته..؟


*من أهم المهمات أن يتعلم احدنا أمور دينه وخصوصا الصﻼ‌ة ﻷ‌نها أول مايحاسب عليه العبد فان صلحت صلح باقي العمل .*

اسأل الله لي ولكم العلم النافع والعمل الصالح الخالص*





خمسة أخطاء يقع فيها بعض المصلين





1- من اﻷ‌خطاء زيادة لفظة: (والشكر) بعد قول: (ربنا ولك الحمد)، هذه زيادة من عند الناس وليست من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ، والسنة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: ((رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ)) أو ((رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ))، أما زيادة (وَالشُّكْرُ) فلم تثبت عنه.



2 - من أخطاء المصلِّين رفع البصر إلى السماء في الصﻼ‌ة، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لِيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ رَفْعِهِمْ أَبْصَارَهُمْ عِنْدَ الدُّعَاءِ فِي الصَّﻼ‌َةِ إِلَى السَّمَاءِ، أَوْ لَتُخْطَفَنَّ أَبْصَارُهُمْ)) رواه مسلم.



- 3أما اﻷ‌خطاء التي يقع المصلون فيها في السجود فكثيرة: منها عدم تمكين اﻷ‌عضاء السبعة من السجود. هناك سبعة أعضاء يجب على المصلي أن يمكنها من اﻷ‌رض ويسجد عليها وهي: الجبهة واﻷ‌نف واليدان والركبتان والقدمان، ففي صحيح مسلم عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعٍ: الْجَبْهَةِ وَاﻷ‌َنْفِ وَالْيَدَيْنِ والرُّكْبَتَيْنِ وَالْقَدَمَيْنِ)) فهذا الحديث يدل على أن أعضاء السجود سبعة، وأنه ينبغي للساجد أن يسجد عليها كلها. وقد سُئل الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله عن المصلي إذا رفع بعض َ أعضاء السجود عن لمس اﻷ‌رض فهل تبطل صﻼ‌ته؟ فأجاب رحمه الله: "إن كانت رجلُه مرفوعة ٌ من ابتداء السجدة إلى آخرها لم تصح صﻼ‌ته، ﻷ‌نه ترك وضع بعض اﻷ‌عضاء وليس له عذر، وإن كان قد وضعها باﻷ‌رض في نفس السجدة ثم رفعها وهو في السجدة فقد أدّى الركن، لكن ﻻ‌ ينبغي له ذلك".



4 - من اﻷ‌خطاء قيام المسبوق ﻹ‌تمام ما فاته قبل تسليم اﻹ‌مام، فهذا من اﻷ‌خطاء الشائعة بين المصلين أن يقوم المسبوق ﻹ‌تمام ما فاته من ركعات قبل تسليم اﻹ‌مام، أو عند ابتداء اﻹ‌مام في التسليم، وذلك أن المصلي أحيانًا تفوته ركعة أو أكثر، فأول ما يشرع اﻹ‌مام في التسليمة اﻷ‌ولى يقوم المسبوق ليأتي بما فاته، وهذا خطأ واضح، والسنة أن ﻻ‌ يستعجل، بل ينتظر حتى ينتهي اﻹ‌مام من التسليمة الثانية. وسئل الشيخ عبد الرحمن السعدي عن ذلك فقال: "ﻻ‌ يحل له ذلك وعليه أن يمكث حتى ينتهي اﻹ‌مام من التسليمة الثانية، فان قام قبل انتهاء سﻼ‌مه ولم يرجع انقلبت صﻼ‌ته نفﻼ‌ً ، وعليه إعادتها، ﻷ‌ن المأموم فرض عليه أن يبقى مع إمامه حتى تتم صﻼ‌ة اﻹ‌مام"


5 - ومن اﻷ‌خطاء الشائعة في الصﻼ‌ة أيضا عدم تحريك المصلي لسانه وشفتيه في التكبير وقراءة القرآن وسائر اﻷ‌ذكار، واﻻ‌كتفاءُ بتمريرها على القلب وهذا خطأٌ، فتراه واقفا في صﻼ‌ته بدون أن يحرك لسانه أو شفتيه، وكأن الصﻼ‌ة أفعال فقط، وليس فيها أقوال وﻻ‌ أذكار، علما بأن النصوص الشرعية في الكتاب والسنة جاءت مؤكّدة ٌ على النطق، قال تعالى: فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْ الْقُرْآنِ [المزمل:20]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم للمسيء صﻼ‌ته: ((ثُمَّ اقْرَأْ مَا تَيَسَّرَ مَعَكَ مِنَ الْقُرْآنِ))، وأقلـُها فاتحة الكتاب، ومن مقتضيات القراءة في اللغة والشرع تحريك اللسان والشفتين كما هو معلوم، ومنه قوله تعالى: ﻻ‌ تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ [القيامة:16]، أما قراءة الرجل في نفسه بدون أن يحرك لسانه فليس بقراءة على الصحيح، ﻷ‌ن القراءة إنما هي النُّطق باللسان، وعليها تقع المجازاة، قال تعالى: لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ [البقرة:286]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم ((إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ تَجَاوَزَ ﻷ‌ُمَّتِي عَمَّا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا مَا لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَكَلَّمْ بِهِ)) متفق عليه من حديث أبي هريرة. قال النووي في المجموع: "وأما غير اﻹ‌مام فالسنة اﻹ‌سرار بالتكبير، سواء المأموم ُ والمنفرد، وأدنى اﻹ‌ِسرار ِ أن يُسمع نفسه... وهذا عام في القراءة والتكبير والتسبيح في الركوع وغيره والتشهد والسﻼ‌م والدعاء، سواء واجبـُها ونفلها، ﻻ‌ يُحسب شيء منها حتى يُسمع نفسه، إذا كان صحيح السمع وﻻ‌ عارض... هكذا نصَّ عليه الشافعي، واتفق عليه اﻷ‌صحاب، بل اشترط الجمهور أن يُسمع القارئ نفسه حيث ﻻ‌ مانع".انتهى كﻼ‌م اﻹ‌مام النووي رحمه الله وشرط اﻹ‌سماع أن ﻻ‌يشوش على من جواره في الصف وقد قال بقول اﻹ‌مام الشافعي ِ واﻹ‌مام النووي جمعٌ من اﻷ‌ئمة رحمهم الله جميعا ً منهم ابن قدامة في المغني وابن تيمية في الفتاوى ونقله الحافظ ابن حجر في الفتح عن اﻹ‌مام البيهقي واﻹ‌مام الشوكاني في نيل اﻷ‌وطار واﻹ‌مام ابن باز في الفتاوى واﻹ‌مام ابن عثيمين في الشرح الممتع ولقاء ِ الباب المفتوح حيث سئل رحمه الله :-

هل يلزم تحريك الشفتين في الصﻼ‌ة في اﻻ‌ذكار والقراءة ؟ ام يكفي ان يقرأها بدون تحريك الشفتين ؟
الجواب : ﻻ‌بد من تحريك الشفتين في قراءة القرآن في الصﻼ‌ة وكذلك في قراءة اﻻ‌ذكار الواجبة كالتكبير والتسبيح والتحميد والتشهد ، ﻷ‌نه ﻻ‌ يسمى قوﻻ‌ اﻻ‌ ما كان منطوقا به ، وﻻ‌ نطق اﻻ‌ بتحريك الشفتين واللسان ، ولهذا كان الصحابة رضي الله عنهم يعلمون قراءة النبي صلى الله عليه وسلم باضطراب لحيته أي بتحركها ، ولكن اختلف العلماء هل يجب أن يسمع نفسه أو يكفي أن ينطق بالحروف ؟ فمنهم من قال : ﻻ‌بد ان يسمع نفسه ، أي ﻻ‌بد أن يكون له صوت يسمعه هو بنفسه ، ومنهم من قال : يكفي إذا أظهر الحروف وهذا هو الصحيح .انتهى كﻼ‌مه رحمه الله.

فياأخي المصلي حرك لسانك وشفتيك في جميع اذكار الصلوات كتكبيرة اﻹ‌حرام ودعاء اﻹ‌ستفتاح والتعوذ والبسملة والفاتحة واذكار الركوع والسجود والتشهد ولكن احذر ان تشوش على المصلين ، ونبه اهلك واوﻻ‌دك لهذه المسألة فإنك مسؤول عنهم امام الله يوم القيامة.*



olsi ho'hx dru tdih hglsgl td wghji>>? ho'hx pl.i dru wghji?




 توقيع : حگـَآيآ آلّمطـرُ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس