منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - كيف بغيابكَ يكون طعم الحب
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-04-2015, 10:29 PM
لبنى غير متواجد حالياً
Algeria     Female
 
 عضويتي » 318
 جيت فيذا » Sep 2014
 آخر حضور » 08-23-2021 (12:33 AM)
آبدآعاتي » 43,608
 حاليآ في » الجزائر
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » لبنى has a reputation beyond reputeلبنى has a reputation beyond reputeلبنى has a reputation beyond reputeلبنى has a reputation beyond reputeلبنى has a reputation beyond reputeلبنى has a reputation beyond reputeلبنى has a reputation beyond reputeلبنى has a reputation beyond reputeلبنى has a reputation beyond reputeلبنى has a reputation beyond reputeلبنى has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
حضنت حبك بقلبي وخليت نوره بصدري
لانك عمري وقلبي احبك موت وربي...
 
ورده كيف بغيابكَ يكون طعم الحب







بغيابكَ يكون الحب


سأظل اعشق الغرق في ثناياك في كل الاحوال
ساتوجك ملكا في عرش القلب و البال
ساكون في العشق أُنثاك و انت سيد كل الرجال
ساحبك طفلا في مهدي صغيرا لم يزل
و زوجا من حضن قلبي لا يمل
و صديقا يسمعنى و يفهمنى دون ملل
و مجنونا يعشق بالحب لمس الانامل



ستعشق لون عيني و تنظم من جمالهم قصصا من الجنون
ترويها في كل لحظة برقة و حنان
ستصفني في قصائدك حروفا ملكية تتراقص رغم الاحزان
و ستزهر بقربك ورودي و تتفتح براعمها في كل مكان
سادوب انا حينا على خصر شوقكَ و حينا على همس الاحضان
و من قطر الندى سأرويكَ و لن اكتفي الى ان تصل الى مرحلة الجنان




هل من القمر ؟ ام من الشمسِ؟ فقل بالله عليك من اي كوكبْ
فهيا علمني كيف ابحر لشظآن غرامكَ دون مركب
و قل لي كيف اختار بين خمر في زجاجة و خمر في شفتيك لا ينضب فمهما خيروني ساختار خمر الشفاه لانه اعذب
و احلى و اجمل و اطيب

اخيرا

دعني يا ملاكي اكتب فيك قصائد ولهي و عشقي
فالشعر دونك لا يُكتَبْ
و قصائد العشق بمجرد ان تلمح اسمك تولد و تترعرع
فانت العشق و الحب

بغيابكَ يكون الحب
ممـــا راق لي
بغيابكَ يكون الحب



;dt fydhf;Q d;,k 'ul hgpf fydhf;Q d;,k 'ul




 توقيع : لبنى




قد لا امتلك قبضه قويـه
ولكن لي اسلوب راقي !
وبسمه دافئه .. ونبره هادئه
تجعل من يخطيء بحقي
يكره وجوده في هذه الحياه
لـــــــــــــــبنى
.
.

دمۉع آڸۉرد