|
|
|
|
|
مآبين آورآق آلصبآح وآقلآم آلمسآء..!
*إلتقـآء],,,!
أورآق آلصبآح ,, دوما” مآ تكون ممتلئه بإحسآس نقي,..!
يسكبه حبرا” أزرق مصفى من قآئمة آﻷلم,,.
دوما” هي آلصبـآحآت ,,,, عذبه,,,, مهمآ بلغ بهآ آﻷسى,,!
ومهمآ كآنت آلليآلي آلتي تسبقهآ ,,,, متشبعه بآلحزن,,!
هي هكذآ آلصبآحآت....!
دون تكلف... يكون عنوآنهآ آلتفآؤل,!
و شعآعآتهآ آﻷمـــل
ﻵ تعرف سوآ أن تكون....نقيه.... وزآخره بآلجمآل آلطآهر,,,....!
وفي كل آشرآقه ..
تمنحنآ آلصبآحآت أحسآسا” متجددا” ..
كأنمآ طفل يرى آلدنيآ ﻷول يوم ..
وشيء مآ يهمس بـ,,أذن شعورنآ ..
أن آلحيآه حلوه ﻵ تخلوآ من آلمرآره ..
إذن ....!
فهي تختلف عن ....
أقﻶم آلمسـآء ..
آلتي ﻵ تعزف آﻵ على بيآنو آلحيآه ,,
إمآ همسآت فرح تنتثر ... كمآ آلمفآتيح آلبيضآء,,
أو .. ترآتيل من وجع .. كمآ آلمفآتيح آلسودآء,,,,
مجبورين على آلتنآغم .. بآلعزف على كﻶ آلمفآتيح,,,
حتى لو كآن آﻷستمآع مؤلم لذآكرة آلحنين آلمملوؤه بصخب آلذكرى ,.....!
في كل ليله
يحمل آلمسـآء .. خصوصيه عذبه .. للقلوب آلمثقله بحب عذري,,,!
وتجسيد موجع .. لمن يعآنون من فوبيآ آﻷلتقآء بـ أنفسهم ,,, وحيدين في ليله سرمديه,,,!
هو آلمسآء هكذآ ,,
مهمآ ضج نهآره منذ بدآية آلصبآح حتى آخر حدود آلنهآر ,,!
بـ,, وجوه آﻷحبه وآﻷصحآب ... آلتي تملئ آليوم ...!
ﻵ بد في آلنهآيه من آللقآء بـ,,, أروآحنآ في آلمسآء....
مكبلين ... بـ,,, آرق مخآوفنآ من هذآ آللقآء -- آلذي يكشف أسرآرنآ آلمخبئه في سرآديب آلذكرى,,,!
نقي هو آلمسآء][,,,!
بـ,,, كل تلك آلدمعآت آلتي تنسكب خلسة من فرط,
آلوجع ،، آلشوق ،، وآﻷلــم][،،،.
تطهرنآ من آضحوكآت آلصبآح آلتي قد ﻵ تختلف فينآ....!
سوى آلمزيد من آلوجع آلملقى على كآهل آلحنين,,,,!!()
*
lNfdk N,vNr NgwfNp ,NrgNl NglsNx>>! gglwll lNfdk NgwfNp N,vNr ,NrgNl
|
|