منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - حذارى أيتها الزوجة من قسوة الإحساس
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-07-2021, 05:05 PM
شموع الحب غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
 
 عضويتي » 1189
 جيت فيذا » Mar 2016
 آخر حضور » 04-08-2025 (10:45 PM)
آبدآعاتي » 946,251
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » شموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 
جديد1 حذارى أيتها الزوجة من قسوة الإحساس




حذارى أيتها الزوجة من قسوة الإحساس

تقع المسؤولية على عاتق الزوجة بشكل كبير
فيما يتعلق بالعمل على كسر حالة الرتابة والملل التي تقود إلى تجمد المشاعر وجفاف الأحاسيس، فالزوجة هي التي تستطيع أن تشعل روح البهجة وتزيد من أجواء المودة في المنزل ، وعليها أن تدرك أن المداعبة والألفة واللين بين الزوجين كل ذلك يساهم في خلق مشاعر السعادة في بيت الزوج.
من الضروري أن تلتزم الزوجة الواعية
بفعل ما يحبه زوجها، وتتفادى ما يمكن أن يشكّل له إزعاجاً، وتكون حريصة بشكل يومي على استحضار كل ما يحبه زوجها وكذلك كل ما يكرهه أو يثير في قلبه مشاعر الضيق والغضب.
حتى تضمن الزوجة أن مشاعرها نحو زوجها
لا تصاب بالفتور أو البرود
يجب أن تحذر كل الحذر من الخطر الذي يهدد الحياة الزوجية بصورة كبيرة وهو خطر مقارنة حياتها بحياة نساء أخريات، فالمرأة عندما تنظر في حياة الآخرين ثم تعود لتأمل حياتها وطبيعة شخصية زوجها يمكن أن يصيبها الإحباط والرفض وبمرور الوقت تفتر مشاعرها تجاه الزوج.

بدلاً من هذه المقارنة يجب على الزوجة
أن تتأكد أن الله تعالى طالما أنه اختار لها هذا الزوج فينبغي عليها أن تثق أنه الإنسان المناسب لها وأن تبدأ في البحث عما يمكن أن تقوم به من خطوات لنقل مستوى السعادة في حياتها الزوجية إلى مرحلة أكبر.
على الزوجة التي لا تمنع نفسها من مقارنة حياتها بحياة المحيطين بها
أن تتذكر أن السعادة قد تكون موجودة بالفعل لكن نظرة الإنسان هي التي لا تستطيع أن تراها لأنها مشغولة بالآخرين، وكلما زهدت المرأة فيما بين يديها وطمعت فيما عند الآخرين كلما حرمها الله تعالى من الرضا بحياتها وتسللت القسوة وجفاف المشاعر إلى علاقتها الزوجية.
حتى تضمني عدم إصابة حياتك الزوجية بالجفاف والتبلد في المشاعر
يجب عليك أن تستعيدي مع زوجك ذكريات بداية علاقتكما الزوجية وكيف كانت هناك درجة كبيرة من الاشتياق واللهفة والرغبة المتبادلة، وتأكدي أن استعادة هذه الذكريات الجميلة سيساعدك على إنعاش إحساسك نحو هذا الإنسان الذي تتمنين أن تكملي معه مسيرة المستقبل.
من السذاجة أن تتصوري
أنك قادرة على إحياء المشاعر الرومانسية والعاطفة الجياشة دفعة واحدة في علاقتك مع زوجك، لأن الحقيقة أن تحقيق هذا الهدف سيحتاج إلى بعض الوقت والكثير من الصبر والإصرار وتحمل الأخطاء العابرة التي يمكن أن تقع أو ردود الأفعال غير المحببة إلى النفس


p`hvn Hdjih hg.,[m lk rs,m hgYpshs hg.,[m hgYpshs p`hvd





رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ شموع الحب على المشاركة المفيدة:
 (11-08-2021),  (11-07-2021),  (11-09-2021),  (11-08-2021)