منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - أعظم الناس أجرًا في الصَّلاة
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 08-24-2021, 08:09 AM
aksGin غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 1898
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 12-06-2022 (05:27 PM)
آبدآعاتي » 419,309
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » aksGin has a reputation beyond reputeaksGin has a reputation beyond reputeaksGin has a reputation beyond reputeaksGin has a reputation beyond reputeaksGin has a reputation beyond reputeaksGin has a reputation beyond reputeaksGin has a reputation beyond reputeaksGin has a reputation beyond reputeaksGin has a reputation beyond reputeaksGin has a reputation beyond reputeaksGin has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك max
اشجع hilal
مَزآجِي  »  3

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 
Ghh0 أعظم الناس أجرًا في الصَّلاة







أعظم الناس أجرًا في الصَّلاة

إن صلاة الجماعة من أجل الفرائض في الشريعة الإسلامية، ولذا فقد خصها الله تعالى بأجور كبيرة وخير كثير، وفي السنة النبوية بين الرسول صلى الله عليه وسلم
أعظم الناس أجرا في الصلاة، فعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنَّ أعظم الناس أجرًا في الصَّلاة أَبْعَدُهم إليها
مَمشًى فأبعدُهم، والذي يَنتظر الصلاة حتى يصلِّيها مع الإمام أعظمُ أجرًا من الذي يصلِّيها ثم ينام» ؛ (البخاري:651) و(مسلم:662). فالمسلم يحرص على
أن يكون في زمرة هؤلاء الأخيار، ويكثر من الخطا إلى المساجد، ويلتمس الأجر العظيم الذي بينه النبي صلى الله عليه وسلم من رفعة الدرجات ومحو الخطايا مع
كل خطوة، فعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من تطهرَ في بيتِه ثم مشى إلى بيتٍ من بيوتِ اللهِ، ليقضي فريضةً
من فرائضِ اللهِ، كانت خطوَتاهُ إحداهما تحطُّ خطيئةً، والأخرى ترفعُ درجةً» (مسلم: 666). والحديث يشير إلى ضرورة الوضوء قبل الذهاب إلى المسجد
حتى يغتنم المسلم الأجر كاملا. وانتظار الصلاة من أيسر الأسباب للتنعم بدعاء الملائكة الكرام عليهم الصلاة والسلام، فعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الملائكةُ تصلِّي على أحدكم ما دام في مُصلَّاه، ما لم يُحدِثْ: اللهمَّ اغفرْ له، اللهمَّ ارحمْه، لا يزال أحدُكم في صلاةٍ ما
دامت الصلاةُ تحبسُه، لا يمنعه أن ينقلبَ إلى أهلِه إلا الصلاةُ» ؛ (البخاري:659) و (مسلم:649) واللَّفظ للبخاري، ويجب الوفاء بشرط
الحديث وهو البقاء على وضوء، وعند الإحداث يجب الوضوء لاغتنام الأجور الواردة، وهذا يحث المسلمين على المبادرة والمسارعة بانتظار الصلاة، فيحصل
المسلم على أجر الصلاة في فترة انتظاره للصلاة، ويكون من أعظم الناس أجرا. نسأل الله الكريم أن يجعلنا من الذين يسمعون القول فيتبعون أحسنه والحمد لله
رب العالمين، ونصلي ونسلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن اتبعه بإحسان إلى يوم الدين



شكرا لمتابعتكم أعظم الناس أجرًا الصَّلاة



_



Hu/l hgkhs H[vWh td hgw~Qghm Hu/l hgw~Qghm




 توقيع : aksGin

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
7 أعضاء قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة:
 (08-30-2021),  (09-02-2021),  (08-24-2021),  (08-24-2021),  (08-24-2021),  (08-25-2021),  (08-24-2021)