منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - نعمة الإسلام
الموضوع: نعمة الإسلام
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 06-25-2021, 03:12 AM
رحيل المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 406
 جيت فيذا » Dec 2014
 آخر حضور » اليوم (12:59 AM)
آبدآعاتي » 1,159,082
 حاليآ في » البيت يلي قبل الاخير بكوكب زحل
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » التراث ♡
آلعمر  » 90 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » رحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond repute
مشروبك   danao
قناتك carton
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~

لاحـــول ولا قـوت الا بالله
سبحان الله وبحمده
استغفر الله واتوب اليه
 
افتراضي نعمة الإسلام








" نعمة الإسلام "
إن أجل نعم الله على الإطلاق هي نعمة الدخول في هذا الدين، وأن تُصبح مسلمًا تنتسب إلى هذه الأمة المحمدية، وأنك رضيت بالله ربًا وبالإسلام دينًا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم ، رسولا ونبيا .
هذه أم النعم، وبغيرها فإنه لا فلاح ولاسعادة في الدنيا ولا في الآخرة .
ومن المعلوم أن الله لا يقبل عمل عامل إلا بشرط الإسلام ، قال الله تعالى : ﴿ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلَامُ ﴾ [آل عمران: 19] وقال تعالى : ﴿ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [آل عمران: 85] .
نعم إن مصير غير المسلم الخسارة في الآخرة، وهي الخلود في نار جهنم- والعياذ بالله- لا يخرج منها أبدًا .
فهل تذكرت- أخي المؤمن- هذه النعمة ! وكيف فضلك الله على كثير من خلقه، وكتب لك النجاة- إن شاء الله ؟
هل فكرت- أخي المؤمن – في مصير ذلك الغثاء من الكفار ؟ وكيف ستكون حالهم إذا دخلوا اللحود، وأطبقت عليهم، إنها النار يُعرضون عليها غدوا وعشيًا ؟
وهل هذا يكفيهم ؟ لا إن نارًا تلظى تنتظرهم يوم يخرجون من قبورهم، لتكون مأواهم وبئس المصير، بئس الحياة والله، وبئس الممات، وبئس المآب
هم وغم في الدنيا، ونار وضيق في اللحود، وأخيرًا استقرار بلا موت في نار جهنم التي لا يذوقون فيها بردًا ولا شرابًا إلا حميمًا وغساقا .
قال الله تعالى : ﴿ إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا * لِلطَّاغِينَ مَآبًا * لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا * لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا * إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا * جَزَاءً وِفَاقًا ﴾ [النبأ: 21-26] نعم إنه جزاء كفرهم وتكذيبهم في الدنيا .
فهل حمدت الله أخي المؤمن على نعمة الإسلام والتي بها سيكتب لك – إن شاء الله- النجاة من النيران حقًا .
إنها أم النعم
الحمد لله على نعمة الإسلام
عبد العزيز الخطابى






kulm hgYsghl




 توقيع : رحيل المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
8 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
 (06-25-2021),  (06-25-2021),  (06-26-2021),  (06-27-2021),  (07-04-2021),  (06-26-2021),  (07-02-2021),  (06-26-2021)