منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - عندما كنت أسبح
الموضوع: عندما كنت أسبح
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-30-2024, 06:24 PM
رحيل المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 406
 جيت فيذا » Dec 2014
 آخر حضور » اليوم (01:03 AM)
آبدآعاتي » 1,159,312
 حاليآ في » البيت يلي قبل الاخير بكوكب زحل
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » التراث ♡
آلعمر  » 90 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » رحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond repute
مشروبك   danao
قناتك carton
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~

لاحـــول ولا قـوت الا بالله
سبحان الله وبحمده
استغفر الله واتوب اليه
 
افتراضي عندما كنت أسبح





عندما كنت أسبح
في يومٍ من الأيام وعندما كنت أصبح أسبح، طرأ على بالي سؤال:
أنت تنظف هذا الجسم مرة أو مرتين وتعتني بهذه كثيراً:
"النظافة من الإيمان"
ولكن ....... ولكن ........ ولكن:
• ماذا عن روحك؟!
• هل تفكر يوماً فيها؟!
• وكم من الوقت تعطيها؟!
• وكم من الاهتمام توليها؟!
• وهل لها حظٌ من النظافة اليومية أم أنك ناسيها؟!
الجسد سيفنى ربما بعد لحظات وربما بعد ساعات أو أيامٍ أو أشهر أو سنوات ..... ولكنه سيفنى وسيكون مصيره التراب ... التراب ... التراب.
ولكن.... ولكن.... ولكن:
الروح باقية
وهي إما منعمة أو معذبة
فهل فكرت فيها؟!
وهل من العناية أنت توليها؟!
ألا تستحق ولو جزء من وقتك الذي تقضيه؛
على الجوال (واتس أب، مواقع التواصل الاجتماعي، أو ….)
أو أمام شاشة الكمبيوتر أو التلفاز
أو مع اللعب أو الأصدقاء
أو النوم أو الاسترخاء
• اسأل نفسك
• قيًّم وضعك.
• حاسب نفسك
• عَدِّلْ وَضْعَك
قبل أن يفوت الأوان وَتَفْقِدْ ويَفْقِدُكَ الأهل والخِلَّان فتصير تحت التراب وبين أطباق الثرى؛
"وَكَانَتِ الْقُبُورُ هِيَ الْمَأوَى إلَى مِيقَاتِ يَوْمِ التَّلاَقِ."
وسوف تسأل:
" وَقِفُوَهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُون"
فماذا ستقول:
"يَومَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَّفْسِهَا وَتُوَفَى كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُون".
أعاننا الله على:
ابليس والدنيا ونفسي والهوى ................ كيف النجاة وكلهم أعدائي.
فتوكل على الله وجاهدهم جهاداً كبيراً
"وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ"




uk]lh ;kj Hsfp Hwfp uk]lh




 توقيع : رحيل المشاعر




_______________________
________________


والله لو صحب الإنسانُ جبريلا لن يسلم المرء من قالَ ومن قيلا َ
قد قيل فى الله أقوالٌ مصنفة تتلى لو رتل القرآنُ ترتيلا َ
قالوا إن له ولدًا وصاحبة زورًا عليه وبهتانًا وتضليلا َ
هذا قولهمُفي.. الله خالقهم
فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا ..
***
انا زينـــــــــــــه




رد مع اقتباس