منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - السنة السادسة من الهجرة
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-08-2024, 11:12 PM
رحيل المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 406
 جيت فيذا » Dec 2014
 آخر حضور » يوم أمس (12:53 AM)
آبدآعاتي » 1,159,497
 حاليآ في » البيت يلي قبل الاخير بكوكب زحل
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » التراث ♡
آلعمر  » 90 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » رحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond repute
مشروبك   danao
قناتك carton
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~

لاحـــول ولا قـوت الا بالله
سبحان الله وبحمده
استغفر الله واتوب اليه
 
افتراضي السنة السادسة من الهجرة




السنة السادسة من الهجرة

فيها ثمانية وعشرون حدثًا:
1- وفي المحرَّم من هذه السنة كانت سَرِية محمد بن مَسْلَمة - رضي الله عنه - إلى القُرطاء[1].
2- وفي ربيع الأول من هذه السنة: كانت سَرِية عُكَّاشة بن مِحْصَن الأسدي - رضي الله عنه - إلى الغَمْر، فغنموا ورجعوا سالمين[2]
3- وفي ربيع الآخر من هذه السنة: كانت سَرِية محمد بن مَسْلَمة - رضي الله عنه - إلى ذي القَصَّة، فقُتلوا جميعًا إلا محمد بن مسلمة حُمل جريحًا[3].
4- وفي ربيع الآخر أيضًا من هذه السنة: كانت سَرِية أبي عُبَيدة بن الجرَّاح - رضي الله عنه - إلى ذي القَصَّة، فغَنموا وسلِموا[4].
5- وفي ربيع الآخر أيضًا من هذه السنة: كانت سَرِية زيد بن حارثة - رضي الله عنه - إلى بني سُلَيم بالجَمُوم، فأَسروا وغَنموا وسلِموا[5].
6- وفي جمادى الأول من هذه السنة: كانت سَرِية زيد بن حارثة - رضي الله عنه - إلى العِيص، فغنمت وسلمت[6].
7- وفي جمادى الأولى أيضًا من هذه السنة: كانت غزوة بني لِحيان بناحية عُسْفان، فلم يلقَوا أحدًا[7].
8- وفي جمادى الآخرة من هذه السنة: كانت سَرِية زيد بن حارثة - رضي الله عنه - إلى الطَّرِف، فغنموا وسلموا[8].
9- وفي جمادى الآخرة من هذه السنة: كانت سرية زيد بن حارثة - رضي الله عنه - إلى حِسْمَى[9]
10- وفي رجب من هذه السنة: كانت سَرِية زيد بن حارثة - رضي الله عنه - أيضًا إلى وادي القُرَى، فلم يلقَ كيدًا[10]
11- وفي شعبان من هذه السنة: كانت سَرِية عبدالرحمن بن عوف - رضي الله عنه - إلى دُومَة الجَنْدَل، وأمره النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يتزوَّج ابنةَ ملكِهم، فأسلموا وتزوَّجها[11].
12- وفي شعبان أيضًا من هذه السنة: كانت سَرِية علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - إلى بني سعد بن بكر بفَدَك، فشتَّت شملهم، وغنم وسلم[12].
13- وفي رمضان من هذه السنة: كانت سَرِية زيد بن حارثة - رضي الله عنه - إلى أم قِرْفَة بناحية وادي القرى، فقتلوا وأسروا، وغنموا وسلموا[13].
14- وفي رمضان أيضًا من هذه السنة: أجدب الناس جدبًا شديدًا، فاستسقى بهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فنزل المطر[14].
15- وفي شوال من هذه السنة: كانت سَرِية عبدالله بن أبي رَوَاحة - رضي الله عنه - إلى أُسَير بن زَارِم اليهودي، فقتلوه وسلِموا[15].
16- وفي شوال أيضًا من هذه السنة: كانت سَرِية كُرْز بن جابر الفهري إلى العُرَنِيِّين، فأتوا بهم، فقتلهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم[16].
17- وفي هذه السنة: وقبل صلح الحُدَيبية، كانت سرية الخَبَط على الراجح[17].
18- وفي هذه السنة: كانت سرية بني عَبْس على الغالب[18].
19- وفي ذي القعدة من هذه السنة: كان صلح الحُدَيبية، وكان فتحًا مبينًا[19].
20- وفي الحُدَيبية كانت بَيْعة الرضوان تحت الشجرة[20].
21- وفي مرجعِهم من الحُدَيبية عند ضَجْنَان، نزلتْ سورة الفتح على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فهنأه المسلمون[21].
22- وفي هذه السنة: نزل فرض الحج[22].
23- وفي هذه السنة: حرِّمت المسلمات على المشركين[23].
24- وفي هذه السنة: أرسل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كتبًا إلى ملوك العالم يدعوهم فيها إلى الإسلام[24].
25- وفي هذه السنة: كسفت الشمس[25]
26- وفي هذه السنة: نزل حكم الظِّهار[26].
27- وفي هذه السنة: مات سعد بن خَوْلة - رضي الله عنه - في الأسْر بمكة[27].
28- وفي هذه السنة: قَدِم وفدُ جذام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم[28].


hgskm hgsh]sm lk hgi[vm hgskm




 توقيع : رحيل المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ