هل المقصود بالليلة في قوله تعالى فيها يفرق كل أمر حكيم ليلة النصف من شعبان؟ السؤال الأول من الفتوى رقم ( 7929 ) : سؤالي عن ليلة النصف من شعبان هل هذه الآية التي في سورة الدخان [ الدخان : 4 ] فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ هل المقصود بها ليلة النصف من شعبان، أم المراد بها ليلة القدر ليلة سبع وعشرين من رمضان المبارك؟ وهل يستحب في ليلة النصف من شعبان العبادة والذكر والقيام وقراءة القرآن وصيام يوم أربعة عشر من شعبان؟ ج1: أولا: الصحيح أن الليلة المذكورة في هذه الآية هي ليلة القدر وليست ليلة النصف من شعبان. ثانيا: لا يستحب تخصيص ليلة النصف من شعبان بشيء من العبادة مما ذكرت أو غيره، بل هي كغيرها من الليالي الأخرى، وتخصيصها بشيء من العبادات بدعة. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

ig hglrw,] fhggdgm td r,gi juhgn tdih dtvr ;g Hlv p;dl gdgm hgkwt lk aufhk? hglrw,] hgkwt fhggplm juhgn dtvr p;dl aufhk? tdih