منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - أوجع ما في الموت
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-08-2020, 01:34 AM
DL3 غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
 
 عضويتي » 2431
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » 02-10-2021 (09:45 PM)
آبدآعاتي » 621
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الرياضي ♡
آلعمر  » 30 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » DL3 has a reputation beyond reputeDL3 has a reputation beyond reputeDL3 has a reputation beyond reputeDL3 has a reputation beyond reputeDL3 has a reputation beyond reputeDL3 has a reputation beyond reputeDL3 has a reputation beyond reputeDL3 has a reputation beyond reputeDL3 has a reputation beyond reputeDL3 has a reputation beyond reputeDL3 has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع hilal
مَزآجِي  »  3

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

 
افتراضي أوجع ما في الموت




اشد ما يوجع عند ذكر الموت هو تلك الحسرة التي تحصل لمن أدركه الموت على خسرانه , وتفريطه , وغفلته ولهوه , ولغوه , وصراعه على الدنيا وزينتها .. إنها الحسرة البالغة التي تتبعها الحسرات الثقال , لحظة " اجتماع سكرة الموت مع حسرة الفوت لسنا نعرف الكثير عن الموت , لكننا نؤمن بما قد علمنا ربنا سبحانه وتعالى بشأنه , عن كونه انقطاع عن الحياة الدنيا , وانقضاء للأجل , وخروج للروح , وعن كونه له سكرات , كما قال صلى الله عليه وسلم . وأنه أول درجات الآخرة , وأنه محتوم على كل من عليها , " كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام " ومعه ينتهي اختبار الإنسان وابتلاؤه في هذه الحياة , ويبدأ يتلقى أثر ما قدم , ونؤمن بكل ما ورد عن الموت في كتاب ربنا سبحانه وفي سنة نبينا صلى الله عليه وسلم . لكن اشد ما يوجع عند ذكر الموت هو تلك الحسرة التي تحصل لمن أدركه الموت على خسرانه , وتفريطه , وغفلته ولهوه , ولغوه , وصراعه على الدنيا وزينتها .. إنها الحسرة البالغة التي تتبعها الحسرات الثقال , لحظة " اجتماع سكرة الموت مع حسرة الفوت " ! لكم مرت علينا أوقات راحة , وأوقات فراغ , وأوقات صحة , وأوقات طاقة , وأوقات مرح وفرح , وأوقات كسل ودعة , ضيعناها كلها فيما لا طائل من ورائه إلا المسئولية الثقيلة والتبعة الرزيلة . لكن لحظة الموت تنجلي فيها حقائق الفوت , ويرى المرء ساعتها ما قدم وما أخر , ويتمنى أن يعود ليصلح , لكن هيهات , ولات حين مندم ! قال سبحانه : {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون 99-100] د.خالد روشه


لكن اشد ما يوجع عند ذكر الموت هو تلك الحسرة التي تحصل لمن أدركه الموت على خسرانه , وتفريطه , وغفلته ولهوه , ولغوه , وصراعه على الدنيا وزينتها .. إنها الحسرة البالغة التي تتبعها الحسرات الثقال , لحظة " اجتماع سكرة الموت مع حسرة الفوت لسنا نعرف الكثير عن الموت , لكننا نؤمن بما قد علمنا ربنا سبحانه وتعالى بشأنه , عن كونه انقطاع عن الحياة الدنيا , وانقضاء للأجل , وخروج للروح , وعن كونه له سكرات , كما قال صلى الله عليه وسلم . وأنه أول درجات الآخرة , وأنه محتوم على كل من عليها , " كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام " ومعه ينتهي اختبار الإنسان وابتلاؤه في هذه الحياة , ويبدأ يتلقى أثر ما قدم , ونؤمن بكل ما ورد عن الموت في كتاب ربنا سبحانه وفي سنة نبينا صلى الله عليه وسلم . لكن اشد ما يوجع عند ذكر الموت هو تلك الحسرة التي تحصل لمن أدركه الموت على خسرانه , وتفريطه , وغفلته ولهوه , ولغوه , وصراعه على الدنيا وزينتها .. إنها الحسرة البالغة التي تتبعها الحسرات الثقال , لحظة " اجتماع سكرة الموت مع حسرة الفوت " ! لكم مرت علينا أوقات راحة , وأوقات فراغ , وأوقات صحة , وأوقات طاقة , وأوقات مرح وفرح , وأوقات كسل ودعة , ضيعناها كلها فيما لا طائل من ورائه إلا المسئولية الثقيلة والتبعة الرزيلة . لكن لحظة الموت تنجلي فيها حقائق الفوت , ويرى المرء ساعتها ما قدم وما أخر , ويتمنى أن يعود ليصلح , لكن هيهات , ولات حين مندم ! قال سبحانه : {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون 99-100] د.خالد روشه


لكن اشد ما يوجع عند ذكر الموت هو تلك الحسرة التي تحصل لمن أدركه الموت على خسرانه , وتفريطه , وغفلته ولهوه , ولغوه , وصراعه على الدنيا وزينتها .. إنها الحسرة البالغة التي تتبعها الحسرات الثقال , لحظة " اجتماع سكرة الموت مع حسرة الفوت لسنا نعرف الكثير عن الموت , لكننا نؤمن بما قد علمنا ربنا سبحانه وتعالى بشأنه , عن كونه انقطاع عن الحياة الدنيا , وانقضاء للأجل , وخروج للروح , وعن كونه له سكرات , كما قال صلى الله عليه وسلم . وأنه أول درجات الآخرة , وأنه محتوم على كل من عليها , " كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام " ومعه ينتهي اختبار الإنسان وابتلاؤه في هذه الحياة , ويبدأ يتلقى أثر ما قدم , ونؤمن بكل ما ورد عن الموت في كتاب ربنا سبحانه وفي سنة نبينا صلى الله عليه وسلم . لكن اشد ما يوجع عند ذكر الموت هو تلك الحسرة التي تحصل لمن أدركه الموت على خسرانه , وتفريطه , وغفلته ولهوه , ولغوه , وصراعه على الدنيا وزينتها .. إنها الحسرة البالغة التي تتبعها الحسرات الثقال , لحظة " اجتماع سكرة الموت مع حسرة الفوت " ! لكم مرت علينا أوقات راحة , وأوقات فراغ , وأوقات صحة , وأوقات طاقة , وأوقات مرح وفرح , وأوقات كسل ودعة , ضيعناها كلها فيما لا طائل من ورائه إلا المسئولية الثقيلة والتبعة الرزيلة . لكن لحظة الموت تنجلي فيها حقائق الفوت , ويرى المرء ساعتها ما قدم وما أخر , ويتمنى أن يعود ليصلح , لكن هيهات , ولات حين مندم ! قال سبحانه : {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون 99-100]



H,[u lh td hgl,j l,]u hgl,j




 توقيع : DL3

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
5 أعضاء قالوا شكراً لـ DL3 على المشاركة المفيدة:
 (04-10-2020),  (04-08-2020),  (04-08-2020),  (04-09-2020),  (04-08-2020)