11-12-2019, 11:30 PM
|
#9
|
لا بأسَ .
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
أريدها لا تعرفني ولا أعرفها، لا من شيءٍ إلَّا لأنَّها تعرفني و أعرفها...
تتكلّمُ ساكتةً وأردُّ عليها بسكوتي.
صمْتٌ ضائعٌ كالعبث و لكن له في القلبين عملُ كلامٍ طويل!
|
|
...
سيعلمك النضج
كيف ترفع لواء الرحمة
بعدما كنت ترفع لواء الملامة،
وكيف ترفع شعار التصالح
بعدما كنت تدق أجراس الإنذار؛
لم تتغير المواقف،
ولكن طريقة الرؤية تحدد معالم الأشياء،
عمق النضج مرهونٌ بسعة التصورات،
والإنسان لا يؤتى من قلة علمه،
وإنما يؤتى من قلة نضجه ! "
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ أيلُول . على المشاركة المفيدة:
|
|
|