منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - الاعجاز العلمي في القران والسنه > متجدد
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-06-2014, 12:41 AM   #32



 
 عضويتي » 114
 جيت فيذا » Mar 2014
 آخر حضور » 06-19-2023 (12:52 AM)
آبدآعاتي » 96,955
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: 8000

My Flickr My twitter

 

ڤَيوُلـآ غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاعجاز العلمي في القران والسنه > متجدد




أمراض يعالجها التمر


يؤكد كثير من الباحثين اليوم أن التمر هو الغذاء المثالي
لعلاج أكثر من مئة مرض، ومنها أنه يعالج الاضطرابات

المعوية ويساعد الأمعاء على أداء مهامها بفعالية عالية،
كذلك فإن احتواء التمر على الأنواع
الغزيرة للمعادن والأملاح والفيتامينات سوف يؤثر على
عمل الدماغ ويسدّ ما ينقصهالجسم من عناصر غذائية،
وهذا يقود إلى الاستقرار النفسي لدى الإنسان.
وهذا يعني أن تناول كمية من التمر كل يوم
وبانتظام سوف يؤثر على الحالة النفسية
فيجعلها أكثر استقراراً، ونقول: سبحان الله الذي سخر
لنا هذا الغذاء وحدثنا عنه في آية عظيمة:
(وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا
مِنَ الْعُيُونِ *لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ
وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُر ُونَ)
[يس: 34-35].
وفي آية عظيمة تتجلى إشارة إلى الاستقرار النفسي نتيجة
أكل حبات من التمر، ففي قصة سيدتنا مريم عليها السلام
حيث كانت حزينة، فأمرها الله أن تأمل التمر لتقر عينها
ويهب حزنها،يقول تعالى
وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا *
فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا)
[مريم: 25-26]، فسبحان الله!
وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ
اكتشف العلماء وجود خزانات ضخمة جداً من الماء

العذب تحت الأرض، وقد ساعدت طبيعة التربة والصخور
على الحفاظ على هذا الماء لفترات طويلة، فمَن الذي خزَّن
هذا الماء وحفظه لنا؟


من عجائب الطبيعة أن الماء الذي ينزل من السماء يتم
تخزينه في مستودعات ضخمة تحت الأرض، ويبقى صالحاً
للسقاية والشرب لسنوات طويلة بسبب طبيعة الصخور
والتراب، حيث يعمل التراب على تنقية الماء باستمرار.
ويعجب العلماء من هذه الظاهرة، ظاهرة تخزين الماء
في الطبيعة.. ولكن الله تعالى حدثنا عنها، يقول تعالى:
(وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً
فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ)
[الحجر: 22]،
وهذا يدل على إعجاز القرآن وأنه كتاب
من عند الله تعالى.


 توقيع : ڤَيوُلـآ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس