منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - كيف أعلم طفلي الشجاعة
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-12-2019, 06:47 PM
شموع الحب غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
 
 عضويتي » 1189
 جيت فيذا » Mar 2016
 آخر حضور » 03-20-2025 (11:48 PM)
آبدآعاتي » 946,251
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » شموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 
جديد1 كيف أعلم طفلي الشجاعة




أعلم طفلي الشجاعة


تقديم المعلومات

يحتاج الطّفل لأن يتمّ تزويده بالمعلومات الأساسيّة بالنسبة له كضرورة لتفادي شعوره بالقلق أو الخوف وبالتالي تنمية شعور الشجاعة لديه، ولتطبيق ذلك فإنّ الأهل مكلّفون بسؤال الطفل عن مخاوفه وعمّا يُقلقه، وتقديم الإجابات وتجهيزه بالمعلومات التي سيتسلّح بها ضد هذا الشّعور، إلى جانب إمكانيّة إجراء نقاشات مع الطفل حول مواضيع مُختلفة، ووضع خطط لكيفيّة تصرّفه في المواقف المتوقّعة.[١]


التدرّج

لا بُد للنّهج الذي يتم اتّباعه في عمليّة تنمية الشجاعة لدى الطّفل أن يتم بشكل تدريجيّ، وبخطوات بسيطة، مع إدراك أنّ تحقيق الهدف المنشود لن يتمّ دفعة واحدة، فعلى سبيل المثال، إذا تمّت مُلاحظة رغبة الطفل بتلقّي درس مُعيّن ولكنّه بدا متردّداً او خائفاً من اتّخاذ تلك الخطوة فإن مُهمّة الآباء تبدأ من خلال قرار حضور الدرس مع الطفل للمرة الأولى، وفي المرّة التالية يقوم الأب بتلقّي الدرس، والطفل يُشاهد، وفي المرّة اللاحقة يتلقّى الطرفان الدّرس معاً، وبعدها يحضر الطفل الدرس منفرداً، وهكذا.[١]


التشجيع

يتطلّب بناء الشجاعة في نفس الطفل أن تتم ممارستها؛ لذا فلا بدّ للأهل من تشجيع الطفل على تطبيق مواقف شُجاعة في كلّ يوم، كتقديم نفسه لشخص جديد، أو دعوة زميل جديد للّعب او حتّى الدفاع عن زميل، ثُم الاستماع بكلّ رحابة لما أنجزه الطفل أو تطبيق أفكار مُعيّنة للاحتفاء بهذه الإنجازات، وتشجيعه على القيام بالمزيد.[٢]


تولّي المسؤوليّة الذاتية

يكمن دور الأهل في بعض الأوقات في إفساح المجال لأطفالهم لتولّي المسؤوليّة تجاه بعض الواجبات التي تتناسب مع أعمارهم، والبقاء بعيداً قليلاً حتّى يتمكّن الأطفال من اتّخاذ خطواتهم في هذا الطريق، وتركهم للاعتماد على أنفسهم بشكل شجاع لإصدار القرارات، والحلول المناسبة للمواقف المُختلفة عند الحاجة لها، ومن ذلك ترك المجال لهم للمغادرة من المدرسة للمنزل دون اصطحابهم منها، وترك قائمة بالأعمال المنزليّة الواجبة عليهم، وما إلى ذلك.[٣]





;dt Hugl 'tgd hga[hum hga[hum





رد مع اقتباس