منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - الحب وحده لا يكفي لاستمرار الحياة الزوجية
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-11-2019, 09:06 AM
شموع الحب غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
 
 عضويتي » 1189
 جيت فيذا » Mar 2016
 آخر حضور » 04-08-2025 (10:45 PM)
آبدآعاتي » 946,251
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » شموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 
جديد1 الحب وحده لا يكفي لاستمرار الحياة الزوجية




الحب وحده يكفي لاستمرار الحياة
تعرفت 50 سيدة على أهم الأساليب العلمية التي تسهم في استمرار الحياة الزوجية والقضاء على المشاكل بين الزوجين، وذلك من خلال المشاركة في الندوة التثقيفية بعنوان «الحب وحده لا يكفي»، والتي نظَّمتها لجنة التنمية الأسرية بالقطيف، وأدارها الأخصائي النفسي ناصر الراشد، حيث أكد الراشد في محاضرته عددًا من المحاور التي تُظهر كيفية تعامل الزوجة مع زوجها، مما يساعد على إنتاج هرمون السعادة، كما تسهم هذه التصرفات في إنهاء أي خلاف أسري، بالإضافة إلى تناول الطرق التي تحافظ على مشاعر كل طرف، حيث قال: «هذه الأساليب لو تمَّ تطبيقها لساهمت بشكل كبير في إنهاء الخلافات، وساعدت على استمرار الحياة الزوجية».
وبيَّن الراشد ضرورة الابتعاد عن العادات والممارسات التي تخلق نوعًا من التنافس والمِنَّة بين الزوجين، حيث قال: «هذه السلوكيات أصبحت روتينية، ومن الأفضل الابتعاد عنها قدر المستطاع، مع أهمية التركيز على لغة الحب وإظهار المشاعر فيما بينهما؛ لأن ذلك يقضي على الأمور السلبية».
كما نوَّه الراشد بأن الأسرة السعودية تحديدًا أصبحت مستهدفة، بسبب تغيُّر نمط الحياة في وقتنا الحالي، والذي نتج عنه كثير من السلوكيات الخاطئة التي لا تَمَتُّ لمجتمعنا بِصلة، حيث قال: «هذه المتغيرات تُعتبر ثقافات دخيلة على ثقافتنا الإسلامية، ويجب أخذ الحيطة والحذر، خاصة من قِبَل الزوجين؛ لأنها قد لا تدعو إلى حُسن المعاشرة بالمعروف».
وتطرَّق الراشد إلى بعض الخلافات التي قد تخلق نوعًا من التراكمات بين الزوجين، مما يسهم في إنهاء العلاقة الزوجية بينهما، خاصة إذا كانت المتطلبات الأسرية تزيد من معاناة الزوج، حيث قال: «إن الدراسات أكدت أن انخفاض سقف التوقعات والاقتناع بمستوى معيشي يتواكب مع ظروف الزوج قد يأخذ بالحياة الزوجية للاستقرار»، مستعرضًا بعض الإحصائيات التي تشير إلى أن الزواج الذي يقوم على الرضا بمستوى الحياة الزوجية ومتطلباتها وصلت نسبته في المجتمع إلى نحو 74%، فيما بلغت نسبة الزواج الذي تطغى عليه الحياة الروتينية والمبالغة في المتطلبات إلى نحو 13%، منوهًا بأن الممارسات البسيطة هي وقود السعادة لكامل الأسرة، وبفضلها يتحقق مفهوم الاستقرار لأفرادها.


hgpf ,p]i gh d;td ghsjlvhv hgpdhm hg.,[dm





رد مع اقتباس