مضار مشروبات الطاقة

تشكل مخاطر مشروبات الطاقة قلقاً كبيراً لمن اعتاد على شربها، وهي كالآتي:[١]

• السكتة القلبية.
• الصداع النصفي (الشقيقة) وآلام في الرأس.
• ازدياد حالة القلق.
• الأرق.
• مرض السكري-النوع الثاني.
• تفاعلات سلبية مع العقاقير والأدوية.
• الإدمان.
• تصرفات طائشة محفوفة بالمخاطر.
• التوتر والعصبية الزائدة.
• التقيؤ.
• ارتفاع ضغط الدم.
• ارتفاع مستوى النياسين في الجسم.
• زيادة إطلاق هرمون الإجهاد.

تحذيرات لتناول مشروبات الطاقة

في دراسة أطلقتها صحيفة الجارديان البريطانية حول مشروبات الطاقة، تبيّن أنّ لمشروبات الطاقة مضاراً على الصحة العامة، سيما إذا ما تمت إضافة مواد كحولية إليها، وتطرقت في دراستها إلى ذكر بعض أنواع هذه المشروبات بأنّها تحتوي على كميات عالية من مادة الكافيين والتي تصنف على أنّها مواد منبّهة، فقد أصبحا وبشكل مطرد على مر 20 سنة الأكثر رواجاً بين فئات الشباب الذين يرتادون النوادي الرياضية ويضيفون الكحول إليها، ومن الجدير بالذكر أنّ الباحثين في هذا السياق كانوا من منظمة الصحة العالمية، لكن ليس بالضرورة أن تعبر تلك النتائج التي توصلوا إليها تعبر عن سياسات المنظمة نفسها.[٢]


مشروبات الطاقة الطبيعيّة

بين الذهاب للعمل وإجراء اللقاءات والقيام بالأعمال الأخرى لا شك أنّه في نهاية المطاف ستشعر بالتعب، لذا من الجيد أن تتوفر على لديك مصادر تمدك بالطاقة وتعيد لك النشاط والحيوية دون اللجوء لتلك المشروبات التي تحتوي على نسب عالية من الكافيين وتتضمن آثاراً جانبية، ومن أهم تلك المصادر ما يلي:[٣]

• فيتامين B12.
• مشروب يُدعى بـ kvass معروف في روسيا وأوروبا الشرقية منذ مئات السنين.
• ماء جوز الهند.
• شاي كمبوتشا الخمائري Kombucha.
• عصير توت الأكاي.
• عشبة الجنسنج العطريّة.
• شراب مونستر الأخضر.