منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - حكم من ساعد في استمرار نكاح الشغار
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-31-2018, 10:27 AM
شموع الحب غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
 
 عضويتي » 1189
 جيت فيذا » Mar 2016
 آخر حضور » 03-20-2025 (11:48 PM)
آبدآعاتي » 946,251
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » شموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 
افتراضي حكم من ساعد في استمرار نكاح الشغار





السؤال:
ما حكم الصلح الذي يجري بين القبائل، إذا كان هناك رجلان تشاغرا، ثم حاولت
التستر عليهم، وأخفيتهم وأصلحت بينهما لكي لا يتم الشغار بينهم، فما حكم هذا؟
الجواب:
هذا ما هو بصلح، هذا معناه إزالة الشغار، إذا تزوجا شغارًا هذا ما يجوز


والواجب على كل واحد منهم أن يغير النكاح بنكاح شرعي، فإذا تسبب إنسان
بأن يرشدهم ويعلمهم حتى يغيروا النكاح الباطل بنكاح شرعي فجزاه الله خير.
ساعد استمرار نكاح الشغار


السؤال: لا ما غيروا، استمروا على نفس عادتهم القديمة؟
الجواب: لا، هذا قد أعانهم على الباطل ويكون ظالماً، هذا يكون قد أعانهم على الباطل

أما الذي يعينهم على الخير وينصحهم ويقول: غيروا، تزوجها بعقد شرعي من دون اشتراط
المرأة الثانية، وإلا طلقها إذا كانت لا تريدك، فهذا نعم قد أحسن، أما أنه يقول لا يكفي
أمرهم ما صار شيء حتى يبقوا على الباطل فهذا إعانة على الإثم والعدوان.

الإمام ابن باز رحمه الله.



p;l lk shu] td hsjlvhv k;hp hgayhv hgwyhv hsjlvhv shu] ,;hd




 توقيع : شموع الحب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ شموع الحب على المشاركة المفيدة:
 (01-04-2019)