09-03-2018, 09:16 PM
|
|
|
|
|
جرحُ كرامتي أوجع...
وكنتَ تزلّ مراتٍ
وكنتُ لكلّها أعذر
وكنتَ تغيبُ أيّامًا
وكنتُ أصرُّ أن أحضر
فلمّا قلّ بي صبري
وضاق الكونُ في صدري
تعمّدتُ الغيابٓ عسى
تعودُ بوجهك الأنضر
ولكن طالت الأيّام
وخالط ذهنيَ الأوهام
وأرمقُ هاتفي شوقًا
وأرجو أنني أصبر
فلم تحضر، ولم تسأل
وليس يهمّ لو أرحل
حزنتُ لأنّني بالحبّ..
من أعطى ومن بادر
فغبتُ بدونِ أن أرجع
فجرحُ كرامتي أوجع
وقلبي داخلي يبكي:
أحنُّ إليكَ.. هل تشعر؟
[vpE ;vhljd H,[u>>> [vda
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ αℓмαнα على المشاركة المفيدة:
|
|
|