منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - الفتاة السويدية.
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-02-2018, 01:07 AM   #2

لا بأسَ .

الصورة الرمزية أيلُول .

 
 عضويتي » 233
 جيت فيذا » Jun 2014
 آخر حضور » 12-31-2020 (09:24 PM)
آبدآعاتي » 8,112
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » أيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك action
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

 

أيلُول . غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الفتاة السويدية.



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هقاوي مشاهدة المشاركة
الكاتبة القديـرة : "أيـــلول "
الفتـاة بـ إنسانيّتها تميّزت وتفردّت بـ عقليـّها وتمرّدت على الحق العام
الذي ظلمَ هذا اللاجئ بـ قرار العودةِ لـ بلدٍ إرهابهُ شائع والقتل حتميٌّ فيه
كما تفضلتيّ بـ أن المُخرجات الأخلاقية لـ بيئة ومجتمع تلك البلد هي من تُشرّع
تصرفّات مواطنيها فضلاً عن أثرِ الدولة وسياستها مع الشعب حكومةً وأفراد
فـي نهاية الأمر وبدايته كانت بمثل الشجاعة والإقدام والمهم أنها أحسّت أنهُ
إنسانٌ له أحباب ويرى حياته غاليه إنمّا القدر ظلمه وهذا ماجعلها تساعده
غير مباليةٍ بما قد يحدث بعد,وقد يهبَ اللهُ مواقفاً تُبرز إنسانيّة العرب وطيب معدنهم
وأرجو ألّا تُواجه بـ كبحِ المشاعر بـ الرأي العام ومعارضة دستور الدولة لئلّا تقف !
شكراً لـ إختيارك هذه القضية الإنسانية
كُنتِ ولاتزالِ محبّة متابعة لـ قضايا المشاعر الإنسانية والحريّة
قلم جميل جداً وأسلـوب راقيّ يلـيق بـ شخصك الكريم
ويـجعلنا أكثر إحتراماً وتقديراً وإمتناناً لـ وجودك بيننا
وإنتظاراً وتطلعاً لـ جديدك .







لا كلام بعد حديثك استاذي ,

من الواجب تسليط الضوء على قضاي المجتمع للفائدة والتذكير .


ممتنه للقدومك العزيز .


 توقيع : أيلُول .

...


سيعلمك النضج
كيف ترفع لواء الرحمة
بعدما كنت ترفع لواء الملامة،
وكيف ترفع شعار التصالح
بعدما كنت تدق أجراس الإنذار؛
لم تتغير المواقف،
ولكن طريقة الرؤية تحدد معالم الأشياء،

عمق النضج مرهونٌ بسعة التصورات،
والإنسان لا يؤتى من قلة علمه،
وإنما يؤتى من قلة نضجه
! "


رد مع اقتباس