منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - الحروب الصليبية من عهد قسطنطين إلى اليوم وجذورها الدينية
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-19-2018, 02:21 AM
رحيل المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 406
 جيت فيذا » Dec 2014
 آخر حضور » اليوم (12:48 AM)
آبدآعاتي » 1,159,548
 حاليآ في » البيت يلي قبل الاخير بكوكب زحل
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » التراث ♡
آلعمر  » 90 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » رحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond repute
مشروبك   danao
قناتك carton
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~

لاحـــول ولا قـوت الا بالله
سبحان الله وبحمده
استغفر الله واتوب اليه
 
Arrow الحروب الصليبية من عهد قسطنطين إلى اليوم وجذورها الدينية





اسم الكتاب: الحروب الصليبية من عهد قسطنطين إلى اليوم وجذورها الدينية


اسم الكاتب: علي الريس


نوع ملف الكتاب: pdf


حجم الكتاب: 15.21 ميجا بايت

التصنيفات: كتب تاريخ

عدد التحميلات: 137
وصف الكتاب:
كتاب الحروب الصليبية من عهد قسطنطين إلى اليوم وجذورها الدينية pdf تأليف علي الريس، عندما يأتي ذكر الحروب الصليبية سرعان ما تجد الجميع يتنصلون منها ويلصقونها بالغرب .. والغرب بدوره يلصقها بأفراد معينين، لكن الواقع التاريخي يشهد ويؤكد غير ذلك.
إن الذين قاموا بالحروب الصليبية لم يكونوا أفرادا بأعيانهم، ولم يكن البابا ( أوربان ) وحده، أو الكنيسة الكاثوليكية وحدها .. إن من قام بهذه الحروب علينا هي الكنيسة المسيحية شرقها وغربها .. إن الذين طالبوا الغرب




hgpv,f hgwgdfdm lk ui] rs'k'dk Ygn hgd,l ,[`,vih hg]dkdm hgpd,dm hg]v,f hgd,l hgwgdfdm ,[`,vih rs'k'dk




 توقيع : رحيل المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

2 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
 (07-19-2018),  (07-19-2018)