منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - هل يجوز للفتاة تناول الطعام مع زملاء العمل؟
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 06-10-2018, 07:44 PM
ملاك الورد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 716
 جيت فيذا » Aug 2015
 آخر حضور » 09-10-2018 (11:02 PM)
آبدآعاتي » 500,671
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond repute
مشروبك   freez
قناتك max
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
من جنون عشقــــي...
أحلم بك كل ليله....
وحين أستيقظ
أجد رائحة عطـــرك
تملاء سريرى ووسادتى
بل كل أركــان غرفتي
فيزيد إشتياقــــى إليك
 
افتراضي هل يجوز للفتاة تناول الطعام مع زملاء العمل؟




السؤال
ما حكم تناول الرجل الطعام مع زميلة في العمل في مكتبه رفقة صديق آخر. جزاكم الله خيرا.


الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فقد سبقت الإجابة عن مثل هذا السؤال في الفتوى رقم: 134348. ونضيف هنا مسألة حكم انفراد رجلين فأكثر بامرأة هل يعد من الخلوة المحرمة أو لا؟ وسبق بيان أقوال العلماء فيها في الفتوى رقم: 31014، ورجحنا فيها الجواز عند أمن الفتنة.
وننبه إلى الحذر مما يقع من كثير من الموظفين والموظفات في أماكن العمل، والحذر من التساهل في التعامل بينهم، وعدم مراعاة الضوابط الشرعية فيما يتعلق بالاختلاط أو الخلوة أو المحادثة بينهم، فيكون الضحك واللين في القول ونحو ذلك من دواعي الفتنة وانتشار الفساد. ولمزيد الفائدة نرجو مطالعة الفتويين: 3539، 8528.
والله أعلم.




ig d[,. ggtjhm jkh,g hg'uhl lu .lghx hgulg? hgulg? hg'uhl jkh,g d[,.




 توقيع : ملاك الورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ