من أصعب ما قد تمر به المرأة هو أن تساورها الشكوك حول إخلاص زوجها لها، لا سيما في عصرنا الحالي الذي يشهد تنوعا وسهولة في منصات وطرق التعرف والتواصل الذي قد يقود إلى علاقات تحكمها الخيانة الزوجية.

ولقطع الشك باليقين، تسعى المرأة على الدوام إلى اثبات خيانة الزوج والتأكد من وجودها أصلا، فما هي الدلائل القاطعة على وقوع الخيانة الزوجية؟

اهتمامه المبالغ فيه بأناقته وإطلالته

أنت فقط الوحيدة القادرة على معرفة وقياس هذا الأمر، فإذا ما لاحظت اختلافا جذريا في روتين نظافته الشخصية ومبالغته في التعطر والأناقة فلك أن تشكي بوجود شخص آخر في حياته يسعى للفت انتباهه.

خروجه المتواصل ليلا ولساعات متأخرة

وعندما تسألينه عن ذلك تحصلين على جواب مبهم وغير واضح وعادة ما تكون الإجابة أنه اضطر للتأخر في العمل أو لقاء

بعض الأصدقاء. تكرار الإجابة نفسها على الدوام أمر مبرر للشك.

فتور في العلاقة الحميمية، إن وجدت

يعد هذا دليلا صارخا على وجود شخص آخر في حياة زوجك يشبع حاجاته العاطفية والجسدية بطريقة لم يعد يرغبها منك أنت.

شديد الخصوصية

فإذا أصبح زوجك الآن شديد الخصوصية ويحمل هاتفه الخلوي معه حتى عند التوجه إلى الحمام فشكوكك مبررة، لا سيما أنه لم يكن يتصرف بهذا الشكل مسبقا.

العصبية والأنانية

إذا لم يكن زوجك حاد الطبع مسبقا، إلا أن التغيير المفاجيء قد طال سلوكه تجاهك كعصبيته

المبالغ وأنانيته التي لم تعتاديها من قبل فاعلمي بأن هناك من يحظى بأفضل خصاله وأمزجته.