02-01-2014, 07:23 PM
|
#604
|


رد: { مُصْحَف المُنْتَدى ..
سورة العصر مكية
آياتها 3 نزلت بعد الشرح
وَٱلْعَصْرِ ﴿1﴾ إِنَّ ٱلْإِنسَـٰنَ لَفِى خُسْرٍ ﴿2﴾ إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَتَوَاصَوْا۟ بِٱلْحَقِّ وَتَوَاصَوْا۟ بِٱلصَّبْرِ ﴿3﴾
سورة الهمزة مكية
آياتها 9 نزلت بعد القيامة
وَيْلٌۭ لِّكُلِّ هُمَزَةٍۢ لُّمَزَةٍ ﴿1﴾ ٱلَّذِى جَمَعَ مَالًۭا وَعَدَّدَهُۥ ﴿2﴾ يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُۥٓ أَخْلَدَهُۥ ﴿3﴾ كَلَّا ۖ لَيُنۢبَذَنَّ فِى ٱلْحُطَمَةِ ﴿4﴾ وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا ٱلْحُطَمَةُ ﴿5﴾ نَارُ ٱللَّهِ ٱلْمُوقَدَةُ ﴿6﴾ ٱلَّتِى تَطَّلِعُ عَلَى ٱلْأَفْـِٔدَةِ ﴿7﴾ إِنَّهَا عَلَيْهِم مُّؤْصَدَةٌۭ ﴿8﴾ فِى عَمَدٍۢ مُّمَدَّدَةٍۭ ﴿9﴾
سورة الفيل مكية
آياتها 5 نزلت بعد الكافرون
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَـٰبِ ٱلْفِيلِ ﴿1﴾ أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِى تَضْلِيلٍۢ ﴿2﴾ وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ ﴿3﴾ تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍۢ مِّن سِجِّيلٍۢ ﴿4﴾ فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍۢ مَّأْكُولٍۭ ﴿5﴾
1- ( و العَصْر): ( قسمٌ) بالدّهر أو عصر النّبوّة
2- ( إنّ الإنسان): جنـْـس الإنسان ( جَوَاب القسم)
( لـَـفِي خُسْر): خُسْران و نُـقصان و هَلـَـكة
3- ( تـَـوَاصَوْا بالحَقّ): بالخَـيْر كلـّه اعتِقادًا و عَمَلاً
( تـَـواصَوْا بالصّبر): عَن المَعاصي و على الطّـاعات و البلاء
( سورة:الهمزة)
1- ( وَيْل): عذاب أو هَلاك أوْ وَادٍ في جَهنّم
( هُمَزةٍ لُـمَزةٍ): طَعّـان غَـيّـاب عَـيّـاب للناس
2- ( عَدّده): أحصاه . أو أعدّه للنّوائب
3- ( أخلده): يُخـلـّـدُهُ في الدنيا
4- ( لـَـيُنـْـبَذنّ): لـَـيُطرَحَنّ
( الحُطمة): جَهنّم . لِحَطْمِها كلّ ما يُـلْـقى فيها
7- ( تطّـلع على الأفـئدة): تـَـغْشـَى حَرَارتها أوْساط القلوب
8- ( مؤْصَدَة): مُـطبَـقـَـة مُـغْـلـقـَة ٌ أبْوابها
9- ( في عَمَدٍ مُمَدّدة):بأعمِدةٍ ممدودةٍ على أبْوابها
( سورة:الفيل)
1- ( بأصحاب الفـيل): وَقـَـعَت القصّة أوّل عام مولده صلى الله عليه و سلم
2- ( يَجْعَلْ كَيْدَهمْ): سَعْـيَهمْ لتخْريب الكَعْـبَة
( تـَـضْـليل): تـَـضييع و إبْطال و خَسار
3- ( طَيْرًا أبابيل): جماعاتٍ مُتفرّقة مُتتابعة
4- ( سِجّـيـل): طين مُـتحجّر مُحْرَق ( آجُرٍّ )
5- ( كَعَصْفٍ مأكول): كَـتِـبْـنِ أكَلـتـْه الدّوابّ فراثـَتـْـه
► 602 ◄
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
|