منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - من ترك معاملة المسلم المستور الحال
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-22-2018, 05:35 PM
ملاك الورد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 716
 جيت فيذا » Aug 2015
 آخر حضور » 09-10-2018 (11:02 PM)
آبدآعاتي » 500,671
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond repute
مشروبك   freez
قناتك max
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
من جنون عشقــــي...
أحلم بك كل ليله....
وحين أستيقظ
أجد رائحة عطـــرك
تملاء سريرى ووسادتى
بل كل أركــان غرفتي
فيزيد إشتياقــــى إليك
 
افتراضي من ترك معاملة المسلم المستور الحال




السؤال
إذا طلبت من بائع المكتبة، أن يطلب لي النسخة الأصلية من مرجع طبي من مدينة أخرى (القاهرة)، حيث إن الذي لديه هي نسخة مطبوعة، ثم بعد ذلك يبيعها لي، وربما زاد عن الثمن الأصلي، فهل هذا حرام؟ وهل يجوز تناقل المصادر العلمية، كما يحدث في معرض الكتاب الدولي، الذي يبيع فيه أشخاص كتبًا اشتروها، ولا أتيقن المصدر الذي اشتروها منه، ويتركونها لمن يريد؟ أريد أن أرتاح في هذه المسألة؛ لأني لا أريد أن أتساهل، وأسير على الرأي القائل بالجواز مطلقًا في الاطلاع على المصادر، رغم أني أصاب بوسواس كثير في هذا الأمر.



الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:

فلا حرج عليك في طلب النسخة الأصلية من بائع المكتبة، ثم شرائها منه بعد ذلك بالثمن الذي تتفقان عليه، سواء بزيادة في الثمن أم لا.
وكذلك لا حرج عليك في شراء المصادر العلمية من المعارض الدولية، أو ممن سبق أن اشتراها ثم أراد بيعها.
والذي نراه راحة للسائلة من الوسوسة في هذا الباب، ألا تفتح على نفسها باب الشك، ولا تلتف إلى أي احتمال ما دام الظاهر خلافه، وتعتبر أن ما تشتريه من كتب هي نسخ أصلية مشروعة، ما لم تقم حجة على غير ذلك، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الأصل فيما بيد المسلم أن يكون ملكًا له، إن ادعى أنه ملكه ... فإذا لم أعلم حال ذلك المال الذي بيده، بنيت الأمر على الأصل، ثم إن كان ذلك الدرهم في نفس الأمر قد غصبه هو ولم أعلم أنا، كنت جاهلًا بذلك، والمجهول كالمعدوم ...
وأما المسلم المستور، فلا شبهة في معاملته أصلًا، ومن ترك معاملته ورعًا، كان قد ابتدع في الدين بدعة ما أنزل الله بها من سلطان. اهـ.
والله أعلم.




lk jv; luhlgm hglsgl hglsj,v hgphg hglsgl hglsj,v




 توقيع : ملاك الورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ملاك الورد على المشاركة المفيدة:
 (03-25-2018)