02-01-2014, 11:36 AM
|
#491
|


رد: { مُصْحَف المُنْتَدى ..
وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا ۚ مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَٰكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا ۚ وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴿52﴾ صِرَاطِ اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ أَلَا إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ ﴿53﴾
سورة الزخرف مكية آياتها 89 نزلت بعد الشورى

حم ﴿1﴾ وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ ﴿2﴾ إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴿3﴾ وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ ﴿4﴾ أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا أَنْ كُنْتُمْ قَوْمًا مُسْرِفِينَ ﴿5﴾ وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ ﴿6﴾ وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿7﴾ فَأَهْلَكْنَا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشًا وَمَضَىٰ مَثَلُ الْأَوَّلِينَ ﴿8﴾ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ ﴿9﴾ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْدًا وَجَعَلَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلًا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴿10﴾
52- ( روحا): قرآناً . أو نبُـوّة أو جبريل
( الإيمان): الشّرائع الـتـّـفصيلـيّـة التي لا تـُـعْـلـَـم إلا بالوَحْي
( صراطٍ مستقيم): دينٍ قويم ( دين الإسلام)
( سورة:الزخرف)
( أمّ الكتاب): اللّوح المحفوظ . أو العلم الأزليّ-4
5- ( أفنضرب عنكم الذكر): أفنترك تذكيركم و إلزامكم الحجّة بإنزال القرآن
( صَفحًا): إعراضا أو مُعرضين عنكم
( أن كنتم قوما مسرفين ؟): لكونكم مُفرطين في الجهالة و الضّلالة ؟ لا نتركه
6- ( كم أرسلنا): كثيرا أرسلنا
( في الأولين): في الأمم السّابقة
8- ( بطْشًا): قوة
( مثل الأوّلين): صفتهم أو قصّـتهم العجيبة
10- ( الأرض مهدا): فِراشا ممهّدا للاستقرار عليها
( سُبُـلاً): طُرُقا تسلكونها . أو معايش
► 489 ◄
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
|