في خضم أشواقك الهائجة كعباب الموج
وبين مد الحنين و جزره رواية عشق من ألف ليلة وليلة
تجسدها أحرف الكبرياء بتواضع وشفافية، لتأخذنا على مركب الخيال
بعيداً نحو جزيرة الأمنيات التي تحلم بها أرواح العاشقين ليلاً و نهاراً فهل للمركب من وصول ؟؟
وكل مايملكه العاشقون مجداف مشروخ ومركب متاهلك..
أم أنّا سنكثر التسبيح
ليمنحنا الله معجزة الوصول يوماً !!
عذر اً كانت مداخلة بسيطة تجتاح حضوري
وتتمرد على أناملي وحرفي عندما أغرقني موج بوحك وجماله فعواً عزيزتي
كان للحرف صوتا آخر هنا ولحنا مفعماً بأمنيات الود وأناشيد الحنين التي صاغتها أناملك
ونثرتها كأنفاس العطر ..راااائعة حد الخيال..
لقلبك سعادة،، والود،،