منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - { مُصْحَف المُنْتَدى ..
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-30-2014, 08:11 PM   #218



 
 عضويتي » 78
 جيت فيذا » Jan 2014
 آخر حضور » 03-11-2021 (07:07 PM)
آبدآعاتي » 9,678
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الأوُركيديآ❀ has a reputation beyond reputeالأوُركيديآ❀ has a reputation beyond reputeالأوُركيديآ❀ has a reputation beyond reputeالأوُركيديآ❀ has a reputation beyond reputeالأوُركيديآ❀ has a reputation beyond reputeالأوُركيديآ❀ has a reputation beyond reputeالأوُركيديآ❀ has a reputation beyond reputeالأوُركيديآ❀ has a reputation beyond reputeالأوُركيديآ❀ has a reputation beyond reputeالأوُركيديآ❀ has a reputation beyond reputeالأوُركيديآ❀ has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 

الأوُركيديآ❀ غير متواجد حالياً

افتراضي رد: { مُصْحَف المُنْتَدى ..






أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿62﴾ الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ﴿63﴾ لَهُمُ الْبُشْرَىٰ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۚ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿64﴾ وَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ ۘ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا ۚ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿65﴾ أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ ۗ وَمَا يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ شُرَكَاءَ ۚ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ ﴿66﴾ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ ﴿67﴾ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۗ سُبْحَانَهُ ۖ هُوَ الْغَنِيُّ ۖ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ إِنْ عِنْدَكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ بِهَٰذَا ۚ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴿68﴾ قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ ﴿69﴾ مَتَاعٌ فِي الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ نُذِيقُهُمُ الْعَذَابَ الشَّدِيدَ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ ﴿70﴾

65- ( إنّ العزّة لله): إن القهر و الغلبة له تعالى في مُلكه
66- (
يخرصون): يكذبون فيها ينسبونه إليه تعالى
68- (
سبحانه): تنزيها له تعالى عما نسبوه إليه
(
سلطان): حجّة و برهان
► 216 ◄




 توقيع : الأوُركيديآ❀

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس