منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - ما حكم من لم يقتنع بالإسلام ؟
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-08-2018, 12:51 PM
شموع الحب غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
 
 عضويتي » 1189
 جيت فيذا » Mar 2016
 آخر حضور » 04-08-2025 (10:45 PM)
آبدآعاتي » 946,251
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » شموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 
جديد1 ما حكم من لم يقتنع بالإسلام ؟




ما حكم من لم يقتنع بالإسلام ؟
الإسلام دين الحق ومصدر الإسلام الذي لاشك فيه هو القران الكريم والسنة الأكيدة لكن تفسيرات القدماء لا تقنع من يعمل عقله ما حكم الاقتناع بتفسيرات حديثة أجد بعض منها في مواقع الأنترنت ؟.
وجزاكم الله عنا كل خير الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين وبعد.
الأخ الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إجابة على سؤالكم، نفيدكم بما يلي:
الإسلام ما جاء في القرآن والسنة الصحيحة وفق فهم السلف الصالح، وهم أهل القرون الثلاثة التي شهد لها رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخيرية في حديث ( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم )، والإيمان برسول الله والتصديق بما جاءنا عنه يقتضيان الاعتقاد بأنه لا يمكن أن يأتي أحد، إلى قيام الساعة، بفهم في الإسلام أو للإسلام يقدم على فهم أولئك، ومهمتنا أن نعرض الإسلام للناس كما عرضه نبي الأمة صلى الله عليه وسلم، إذ أن طريقة عرضه لم تكن لأهل زمانه فقط، ثم نقول للناس ( وقل الحق من ربكم فمن شاء أن يؤمن ومن شاء أن يكفر )....والحمد



lh p;l lk gl drjku fhgYsghl ?




 توقيع : شموع الحب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ