منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - كتاب الطهارة الباب الخامس
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 08-31-2017, 04:59 AM
رحيل المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 406
 جيت فيذا » Dec 2014
 آخر حضور » اليوم (07:01 AM)
آبدآعاتي » 1,159,267
 حاليآ في » البيت يلي قبل الاخير بكوكب زحل
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » التراث ♡
آلعمر  » 90 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » رحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond repute
مشروبك   danao
قناتك carton
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~

لاحـــول ولا قـوت الا بالله
سبحان الله وبحمده
استغفر الله واتوب اليه
 
Arrow كتاب الطهارة الباب الخامس





⭕كتاب الطهارة - بـاب الاستنجـاء

♦يكره للإنسان أن يستنجي بيمينه:

🔹عن أبي قتادة قال: قال رسول الله ﷺ : (لا يتمسح من الخلاء بيمينه). [متفق عليه] .
🔸ولأن في ذلك إكراماً لليمين.
💡قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله: (أما إذا احتاج إلى الاستنجاء أو الاستجمار بيمينه، كما لو كانت اليسرى مشلولة، فإن الكراهة تزول).

♦الأماكن التي لا يجوز قضاء الحاجة فيها:

🔸طريق الناس، ظلهم:
🔹عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ : «اتقوا اللعانين، قالوا: وما اللعانان يا رسول الله؟ قال: الذي يتخلى في طريق الناس أو ظلهم» رواه مسلم.
في رواية أبي داود (اللاعنان).
🔺 ومعناه: الأمران الجالبان للعن، لأن من فعلهما لعنه الناس في العادة.
🔺 المراد بالظل: مستظل الناس الذي اتخذوه مقيلاً ومناخاً ينزلونه أو يقعدون تحته. وليس كل ظل يمنع قضاء الحاجة تحته، فقد قعد النبي ﷺ لحاجته تحت حائش نخل (وهو الحائط) وللحائش ظل بلا شك.

🔸كل مكان يجتمع فيه الناس فإنه يحرم قضاء الحاجة فيه، لأنه إيذاء لهم.
المساجد:
🔹لحديث أنس قال (جاء أعرابي فبال في طائفة المسجد فزجره الناس فنهاهم رسول الله ﷺ فلما قضى بوله أمر بذنوب من ماء فأهريق عليه) متفق عليه.
🔹ولمسلم: (إن هذه المساجد لا تصلح لشيء من هذا البول ولا القذر، إنما هي لذكرالله والصلاة وقراءة القرآن).
🔻(بذنوب) الذنوب: الدلو المليئة بالماء.

🔸الجحر والشق:
لحديث عبد الله بن سرجس (أن رسول الله ﷺ نهى أن يبال في الجحر) رواه أبوداود.
💡قال ابن القيم: وما ذاك إلا لأنه قد يكون ذريعة إلى خروج حيوان يؤذيه، وقد يكون من مساكن الجن فيؤذيهم بالبول فربما آذوه. [ إعلام الموقعين: 3-159]

♦للإنسان إذا أراد أن يقضي حاجته 3 حالات:

🔸أولاً: أن يتطهر بالماء وهذا جائز.
🔹لحديث أنس قال (كان رسول الله ﷺ يدخل الخلاء فأحمل أنا وغلام نحوي إداوة من ماء وعنزة فيستنجي بالماء) متفق عليه.
🔺 (إداوة من ماء): هي الإناء الصغير من الجلد يجعل للماء (عنزة): الحربة الصغيرة.
🔺 غلام نحوي: أي مقارب لي في السن (قيل: هو ابن مسعود، وقيل: أبي هريرة، وقيل: جابر).

🔸ثانياً: أن يتطهر بالأحجار وهذا جائز.
🔹لحديث سلمان قال (نهانا رسول الله ﷺ أن نستنجي بأقل من ثلاثة أحجار) رواه مسلم.

🔸ثالثاً: أن يتطهر بالحجر ثم بالماء. وهذا أكمل.

💎 قال النووي: الذي عليه الجماهير من السلف والخلف أن الأفضل أن يجمع بين الماء والحجر، فيستعمل الحجر أولاً لتخف النجاسة وتقل مباشرتها بيده، ثم يستعمل الماء. [ شرح النووي 3/163]




;jhf hg'ihvm hgfhf hgohls hgohls hg'ihvm




 توقيع : رحيل المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
 (08-31-2017)