منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - تأخير قضاء الصيام
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 08-04-2017, 11:46 AM
ملاك الورد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 716
 جيت فيذا » Aug 2015
 آخر حضور » 09-10-2018 (11:02 PM)
آبدآعاتي » 500,671
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond repute
مشروبك   freez
قناتك max
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
من جنون عشقــــي...
أحلم بك كل ليله....
وحين أستيقظ
أجد رائحة عطـــرك
تملاء سريرى ووسادتى
بل كل أركــان غرفتي
فيزيد إشتياقــــى إليك
 
افتراضي تأخير قضاء الصيام




السؤال
لقد بعثت هذا السؤال سابقًا، فتم تحويلي لفتوى أخرى، لم ترد فيها إجابة عن السؤال: فقد أخرت قضاء الأيام التي أفطرتها، ولم أكن أعلم أنني آثم بسبب التأخير، وبعد أن علمت أخرت القضاء مرة أخرى 9 أيام، ثم حلّ رمضان، وأنا أعلم أنه لا كفارة عليّ عن السنين التي لم يتم القضاء فيها، ما دمت جاهلة بالحكم، فبعد أن علمت وأخرته ثانية، فهل عليّ كفارة عن الأيام التسع التي أخرت فيها القضاء حتى حل رمضان؟




الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:

فقد ذكرنا في الفتوى رقم: 123312، أن الجاهل بحرمة تأخير القضاء لا تلزمه كفارة.

وإذا كان الحال كما وصفت من أنك كنت تجهلين حرمة تأخير القضاء، فلا شيء عليك سوى القضاء، ولا تلزمك كفارة لتأخير القضاء.
أما الأيام التي تعمدتِ تأخير قضائها حتى جاء رمضان الموالي, فيجب عليك كفارة لكل يوم, ففي مطالب أولى النهى للرحيباني الحنبلي: فإن أخره، أي: قضاء رمضان، بلا عذر، لرمضان فأكثر، لزمه مع قضاء عدد ما عليه: إطعام مسكين لكل يوم أخره إلى رمضان آخر، ما، أي: طعامًا يجزئ في كفارة، رواه سعيد بإسناد جيد عن ابن عباس فيما إذا أخره لرمضان آخر، والدارقطني بإسناد صحيح. انتهى.
وراجعي المزيد في الفتوى رقم: 307750.
والله أعلم.




jHodv rqhx hgwdhl jHodv




 توقيع : ملاك الورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ملاك الورد على المشاركة المفيدة:
 (08-05-2017)