منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - كَانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ النَّبِيِّ اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-23-2014, 04:41 PM
لحن الحياة غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Sep 2013
 آخر حضور » 05-26-2017 (10:36 PM)
آبدآعاتي » 3,443
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » لحن الحياة كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينالحن الحياة كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينالحن الحياة كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينالحن الحياة كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينالحن الحياة كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينالحن الحياة كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينالحن الحياة كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينالحن الحياة كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينالحن الحياة كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينا
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 
افتراضي كَانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ النَّبِيِّ اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً




كَانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ النَّبِيِّ اللَّهُمَّ
عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَأَكْثَرُدُعَاءِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"اللَّهُمَّ رَبَّنَاآتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ".
رواه الامام البخاري في صحيحه(6026).


قَالَ العلامة الشَّيْخُ عِمَادُ الدِّينِ بْنُ كَثِيرٍ - رحمه الله تعالى -:


الْحَسَنَةُ فِي الدُّنْيَا :
تَشْمَلُ كُلَّ مَطْلُوبٍ دُنْيَوِيٍّ مِنْ عَافِيَةٍ وَدَارٍ رَحْبَةٍ وَزَوْجَةٍ حَسَنَةٍ وَوَلَدٍ بَارٍّ
وَرِزْقٍ وَاسِعٍ وَعِلْمٍ نَافِعٍ وَعَمَلٍ صَالِحٍ وَمَرْكَبٍ هَنِيءٍ وَثَنَاءٍ جَمِيلٍ إِلَى
غَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا شَمِلَتْهُ عِبَارَاتُهُمْ فَإِنَّهَا كُلَّهَا مُنْدَرِجَةٌ فِي الْحَسَنَةِ فِي الدُّنْيَا.


وَأَمَّا الْحَسَنَةُ فِي الْآخِرَةِ:

فَأَعْلَاهَا دُخُولُ الْجَنَّةِ وَتَوَابِعُهُ مِنَ الْأَمْنِ مِنَ الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ فِي الْعَرَصَاتِ
وَتَيْسِيرِ الْحِسَابِ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ أُمُورِ الْآخِرَةِ وَأَمَّا الْوِقَايَةُ مِنْ عَذَابِ النَّارِ
فَهُوَ يَقْتَضِي تَيْسِيرَ أَسْبَابِهِ فِي الدُّنْيَا مِنِ اجْتِنَابِ الْمَحَارِمِ وَتَرْكِ الشُّبُهَاتِ
قُلْتُ أَوِ الْعَفْوِ مَحْضًا وَمُرَادُهُ بِقَوْلِهِ وَتَوَابِعُهُ مَا يَلْتَحِقُ بِهِ فِي الذِّكْرِ
لَا مَا يَتْبَعُهُ حَقِيقَةً .

كَانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ النَّبِيِّ اللَّهُمَّ



;QhkQ HQ;XeQvE ]EuQhxA hgkQ~fAdA~ hggQ~iElQ~ vQfQ~kQh NjAkQh tAd hg]E~kXdQh pQsQkQmW HQ;XeQvE hggQ~iElQ~ hg]E~kXdQh hgkQ~fAdA~ pQsQkQmW ]EuQhxA vQfQ~kQh tAd




 توقيع : لحن الحياة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس