منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - جواز الحيلة لدفع التهمة عن النفس
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-28-2017, 01:30 AM
ملاك الورد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 716
 جيت فيذا » Aug 2015
 آخر حضور » 09-10-2018 (11:02 PM)
آبدآعاتي » 500,671
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond repute
مشروبك   freez
قناتك max
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
من جنون عشقــــي...
أحلم بك كل ليله....
وحين أستيقظ
أجد رائحة عطـــرك
تملاء سريرى ووسادتى
بل كل أركــان غرفتي
فيزيد إشتياقــــى إليك
 
افتراضي جواز الحيلة لدفع التهمة عن النفس




السؤال


أنا امرأة متزوجة، ويوم زفافي لم ينزل مني دم البكارة، وحصلت بيني وبين زوجي مشكلة لهذا السبب، وأنا ملتزمة ـ ولله الحمد ـ لم يلمسني أي رجل قبل زوجي، ولم أكن أعمل العادة السرية أبدا، وبعدها أعدنا عملية الدخول مرة أخرى، ولم ينزل دم مجددا فأحسست بضيق ودخلت لأغتسل فوجدت أمامي مقصا، فما كان مني إلا أن بادرت بجرح يدي جرحا صغيرا مخفيا وأريت الدم لزوجي على قماش صغير، ومنذ وقتها سارت حياتنا بشكل طبيعي، لكنني الآن أشعر بضيق وعدم راحة، وأشعر كأنني أعيش معه بسبب كذبة، فهل يجب أن أخبره أم لا؟ وهل حرام ما فعلته؟ وماذا أفعل لأرتاح؟.


الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فقد سبق أن نبهنا على أن فض غشاء البكارة لا يستلزم أن يصاحبه نزيف دم كثير، وذلك في الفتوى رقم: 19950.
واعلمي أنّ زوال البكارة ليس دليلاً على عدم عفة المرأة، لأن البكارة قد تزول بأسباب كثيرة كالوثبة والحيضة الشديدة، وراجعي الفتوى رقم: 135637.
وعليه؛ فما قمت به من الحيلة للتخلص من اتهام زوجك لك ونفي الريبة عن نفسك، لا حرج عليك فيه، ولا يلزمك أن تخبري زوجك به، لأنّك لم تضيعي به حقاً، وإذا كان كذباً، فهو من الكذب المباح للمصلحة، وانظري الفتوى رقم: 47655.
والله أعلم.




[,h. hgpdgm g]tu hgjilm uk hgkts Hpt/ hgjiNf hgpdNm hgkts [,h.




 توقيع : ملاك الورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ملاك الورد على المشاركة المفيدة:
 (03-29-2017)