منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - حكم سفر المرأة لأقل من يوم وليلة
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-05-2017, 07:44 AM
شموع الحب غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
 
 عضويتي » 1189
 جيت فيذا » Mar 2016
 آخر حضور » 04-08-2025 (10:45 PM)
آبدآعاتي » 946,251
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » شموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 
افتراضي حكم سفر المرأة لأقل من يوم وليلة




السؤال


هل يجوز سفر المرأة لأقل من يوم وليلة؟ فبعض العلماء أجازه، وبعضهم حرمه، فما رأيكم؟ وفي حالة الجواز الذي يوجب دخولها للبلاد وإلا فسيلغى، فهل يجوز ذلك؟.


الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فالخلاف واقع بين الفقهاء في تحديد السفر الذي تمنع المرأة منه بغير محرم، قال القرافي المالكي في كتابه الذخيرة: فرع: في البيان قال: اختلف في السفر الذي لا يجوز للمرأة إلا مع ذي محرم، قيل البريد، وقيل اليوم، وقيل يوم وليلة وقيل ليلتان، وقيل ثلاثة أيام، وأتت بذلك كله الأحاديث عن النبي، وقيل يمنع وإن قرب جدا إلا مع محرم. اهـ.
والراجح أنه يرجع في ذلك إلى العرف، كما أوضحناه في الفتوى رقم: 6219.

والحالة المذكورة هنا من أنها ربما يلغى الجواز إن لم تسافر، فإن كانت تتضرر من ذلك، ولم تجد محرما، فلا حرج عليها ـ إن شاء الله ـ في أن تسافر بغير محرم، وأن تتخذ الاحتياطات اللازمة للأمان، من التحرك في الأوقات المناسبة، ومصاحبة الرفقة المأمونة ونحو ذلك، وللمزيد من الفائدة نرجو الاطلاع على الفتوى رقم: 136128.
والله أعلم.



p;l stv hglvHm gHrg lk d,l ,gdgm hglvHm




 توقيع : شموع الحب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ