منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - قصة رومنسية الخاطف الجذاب جوليا و ريتشارد براون
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-23-2017, 10:00 AM   #8


الصورة الرمزية MS HMS

 
 عضويتي » 303
 جيت فيذا » Aug 2014
 آخر حضور » 08-28-2024 (12:35 AM)
آبدآعاتي » 213,724
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » MS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك max
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 9 CS2 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
نامَتِ العُيُونُ
وَغارَتِ النُّجُومُ
وأنْتَ حَيٌّ قَيُّوم

سبحان الله
وبحمده سبحان
الله العظيم
mms ~
MMS ~
 

MS HMS غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قصة رومنسية الخاطف الجذاب جوليا و ريتشارد براون



" لقد استمتعت كثيراً، اللعب في جو رومانسي سابقة في حياتي "

كان الجو ربيعياً ، ومع الرذاذ المتطاير من النافورة الضخمة الرائعة ، أصبح الجو مثالياً ...

انعكاس القمر على سطح مياه النافورة الصافية يضفي على المكان شاعرية غريبة ....

الظلمة الحالكة مع الأنوار الخفيفة المنبعثة من الأضواء المتعددة الألوان المنتشرة في الحديقة...

اجتمعت هذه العناصر مع بعضها لتكون أروع مكان يمكن للعشاق أن يلتقوا فيه ...

لكن على ما يبدو لم يؤثر ذلك كله في جوليا ، فهاهي تركض من مكان إلى آخر تسابق خاطفها ، لكأنها طفلة بريئة تلعب مع صديقها ....

" لقد سبق لي أن لعبت هنا كثيراً مع آليسا "

" يبدو أنك تحبها كثيراً "

" أجل ، هذا صحيح"

" حدثني عنها"

" فلنجلس أولاً ( جلسا حول إحدى الطاولات المظللة بمظلة كبيرة، رفع يده ، فجائته خادمة بكأسين من عصير الأناناس) آليسا أو كما نحب أن ندعوها آلي، تكبرك بشهرين لا أكثر، مرحة ، لطيفة و طيبة جداً ، كنت ألعب معها كثيراً أثناء فترة طفولتها ، لقد كنت مولعاً بها ، فهي أختي الصغيرة كما تعلمين!"

" وأيضاً .. ماذا؟"

" كنا نذهب في رحلات كثيرة مع أصدقائي أو صديقاتها، وغالباً ما كنا نجلس هنا لوحدنا فتشكي لي أحزانها، لا أدري لماذا تحمل الهموم في هذه السن المبكرة !!"

" إنها في سن المراهقة كما تعلم ، لذلك تتصرف بهذا الشكل"

ابتسامة واسعة اجتاحته فلم يستطع تمالك نفسه فضحك قائلاً :" أنت الأخرى مراهقة!"

" هذا صحيح ، إنما همومي أنا تبقى حبيسة قلبي ، لم أخرجها لأحد ولن أخرجها أبداً "

إذن ما سمعت به صحيح ، ولم يكن كذباً بعد كل شيء !!

هل أخطأت في حكمي؟؟ هذا ما أعتقده ، إذن يجب أن أكمل ما بدأت به .... مع أنني لم أقتنع به حتى الآن ....

" لماذا تكتمينه في نفسك؟؟؟"

" لا أدري ، لقد اعتدت على ذلك منذ صغري، بحيث لم أعد أستطيع بث همومي الآن!"

" يجب أن تحاولي!"

" فلنعد للموضوع الأصلي ، تكلم عن أختك!"