منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - قصة رومنسية الخاطف الجذاب جوليا و ريتشارد براون
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-23-2017, 09:59 AM   #6


الصورة الرمزية MS HMS

 
 عضويتي » 303
 جيت فيذا » Aug 2014
 آخر حضور » 08-28-2024 (12:35 AM)
آبدآعاتي » 213,724
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » MS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك max
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 9 CS2 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
نامَتِ العُيُونُ
وَغارَتِ النُّجُومُ
وأنْتَ حَيٌّ قَيُّوم

سبحان الله
وبحمده سبحان
الله العظيم
mms ~
MMS ~
 

MS HMS غير متواجد حالياً

افتراضي رد: قصة رومنسية الخاطف الجذاب جوليا و ريتشارد براون



" لا لم أعد صديقك منذ أن فعلت فعلتك " و قطع الاتصال، وكالعادة لم يسفر الاتصال عن نتيجة ... ... سقطت خصلة متمردة من شعره البني على وجهه ، فرفعها بعصبية ......

أخذ يفكر ويفكر ........ أتراه سيخبرها يوماً بالسر ... لم يكن يعرف ... لو أنني لم استعجل واختطفها لما حصل ما حصل ..... وصدق جون حين قال بأنني أنا الآخر مذنب ... أنهكه التفكير فخلد إلى النوم ...... لكنه قال قبل أن يستسلم نهائياً له :" يبدو أنني أنا من سيتعذب ، لا بل و سيجن في نهاية المطاف!"



" يا للروعة ! يا للجمال ! إنه الخيال بعينه"

" هل أعجبك المكان؟"

" بالطبع وكيف لا يعجبني؟، كل شيء في أليريا رائع حتى حديقة منزلك "

" يسرني سماع ذلك"

" كيف اكتشفتها؟"

" كانت هذه الغابة هي ملاذي في صغري ، إذا ما أحسست بالضيق ، لقد كنت أعشقها ومازلت، كنا نأتي أنا و آلي إلى هنا دون علم والدينا "

" ومن هي آلي ؟ أهي خطيبتك ؟"

" لا، إنها ليست بخطيبتي ، فـ آليسا هي أختي الصغيرة "

" وماذا كنتما تفعلان هنا ؟"

" لاشيء ، فقط نتمشى كما نفعل نحن الآن ، أو نسبح "

" تسبحان ؟ أين؟"

" في بحيرة قريبة من هنا ، سرعان ما سنصل إليها "

لاحت لهما من خلف صف من الأشجار العملاقة بقعة زرقاء من المياه الصافية....

" ما أروعها ، آليك أريد أن أسبح فيها!"

" لقد توقعت ذلك ، فجهزت لك ملابس إضافية "

" أوه شكراً " وأسدلت شعرها ذو التسريحة الغريبة والرائعة في ذات الوقت ....ونزلت للماء البارد...

" إنها أول مرة أراك تسدلين شعرك فيها!"

" أهذا صحيح؟ أنا أرفعه دائماً تجنباً للحر"

" إنه رائع!"

" يا للفرحة، لقد أزداد عدد المعجبين"

" لا تسيئي فهمي، أنا لست معجباً، فما فعلته ليس سوى تقرير أمر واقع فقط لا غير"

" حسناً حسناً ، أعدك أن ألا أسدل شعري مرة أخرى"