كلمات تحمل سخرية لاذعة، ردود وملاحظات سمجة تصدر من فم الطفل الذي كان ملائكيا لفترة مضت! وسواء كان تعلمها من آخرين بالشارع أو المدرسة أو النادي، أو كان التليفزيون هو مصدرها فالأم تشعر بحرج شديد أمام نفسها والآخرين متمنية لو جردت كلام طفلها من تلك الملاحظات والأجوبة الوقحة. عن الأسباب وسبل العلاج تحدثنا الدكتورة ابتهاج طلبة الأستاذة بكلية رياض الأطفال: 1- وضحي له كيفية استخدام العبارات التي ترغبين- أنت- سماعها منه، مثل: شكرا، من فضلك، آسف. 2- تجنبي السخرية اللاذعة والشتائم والرد بصوت مرتفع والرفض باستفزاز..والتي تعتبر كلها إجابات وقحة، وتقبلي رفضه إذا قال:"هل أنا مجبر على فعل ذلك؟" 3- راقبي أصدقاءه وانتبهي لكلماتك أنت ووالده بالبيت، وتابعي ماذا يشاهد ويسمع. 4- ازيلى سحر الكلمة البذيئة، واجعليه يمل من استخدامها حتى لا يتلفظ بها أثناء أي شجار، اجعليه يرددها- حتى تفقد الكلمة قوة تأثيرها 5- الوقاحة لعبة مسلية، لا يلعبها الطفل وحده لذا تظاهري بأنك لم تسمعي الإجابة الوقحة، أعيريه اقل قدر ممكن من الانتباه وكأن شيئاً لم يكن. 6- لا تنسي أن تمتدحيه عندما يتكلم بتهذيب، بأن تقولي له مثلاً: أنا اقدر لك كونك لا تجيبني بالصراخ عندما اطرح عليك سؤالا..وهذا لطف كبير منك. 7- احذري: طفلك يحاول أن يسيطر عليك بجوابه عليك بطريقة وقحة، قد يجد أنه من الممتع أن يثير غضبك أو يجذب انتباهك، ولكن لا تشجعيه على ذلك 8- لا تردي عليه بالصراخ، حتى لا تدفعيه لتقليدك. 9- احتفظي بأنواع العقاب الأشد قسوة للتصرفات السيئة حقاً والمضرة له وللآخرين

lh`h jtugdk uk]lh j;,k Y[hfm Yfk;A ydv ghzri ghzri jtugdk j;,k uk]lh Yfk;A