منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - تفسير(ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل)
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-27-2017, 10:00 AM
۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ غير متواجد حالياً
Kuwait     Male
 
 عضويتي » 116
 جيت فيذا » Mar 2014
 آخر حضور » 02-05-2025 (05:46 PM)
آبدآعاتي » 59,927
 حاليآ في » ╔►▓█ Earth ☺ ▓█◄╗
دولتي الحبيبه »  Kuwait
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » العام ♡
آلعمر  » 43 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » أرمل ♔
 التقييم » ۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع hilal
مَزآجِي  »  4

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 
ورده تفسير(ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل)













.
تفسير(ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل)
.
الآية: ﴿ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾.
السورة ورقم الآية: سورة البقرة (188).
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي:﴿ وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ﴾ أَيْ: لا يأكل بعضكم مال بعضٍ بما لا يحلُّ في الشَّرع من الخيانة والغضب والسَّرقة والقمار وغير ذلك ﴿ وتُدْلُوا بها إلى الحكام ﴾ ولا تصانعوا (أي: لاترشوا) بأموالكم الحكَّام لِتقتطعوا حقَّاً لغيركم ﴿ لتأكلوا فريقاً ﴾ طائفةً ﴿ من أموال الناس بالإِثم ﴾ بأن ترشوا الحاكم ليقضي لكم ﴿ وأنتم تعلمون ﴾ أنَّكم مُبطلون وأنَّه لا يحلُّ لكم والأصل في الإِدلاء: الإِرسال من قولهم: أدليتُ الدَّلو.
تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ تَعَالَى ﴿ وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ ﴾، قِيلَ: نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي امْرِئِ القيس بن عابس الْكِنْدِيِّ ادَّعَى عَلَيْهِ رَبِيعَةُ بْنُ عَبْدَانَ الْحَضْرَمِيُّ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْضًا فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْحَضْرَمِيِّ: «أَلَكَ بَيِّنَةٌ؟» قَالَ: لَا، قَالَ: «فَلَكَ يَمِينُهُ»، فَانْطَلَقَ لِيَحْلِفَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَمَا إِنْ حلف على مالك؛ لِيَأْكُلَهُ ظُلْمًا لَيَلْقَيَنَّ اللَّهَ وَهُوَ عَنْهُ مُعْرِضٌ»، فَأَنْزَلَ اللَّهُ هَذِهِ الْآيَةَ وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ؛ أَيْ: لَا يَأْكُلُ بَعْضُكُمْ مَالَ بَعْضٍ بِالْبَاطِلِ، أَيْ: مِنْ غَيْرِ الْوَجْهِ الَّذِي أَبَاحَهُ اللَّهُ وَأَصْلُ الْبَاطِلِ: الشَّيْءُ الذَّاهِبُ، وَالْأَكْلُ بِالْبَاطِلِ أَنْوَاعٌ: قَدْ يَكُونُ بِطَرِيقِ الْغَصْبِ وَالنَّهْبِ، وَقَدْ يَكُونُ بِطَرِيقِ اللَّهْوِ كَالْقِمَارِ وَأُجْرَةِ الْمُغَنِّي وَنَحْوِهِمَا، وَقَدْ يَكُونُ بِطَرِيقِ الرِّشْوَةِ وَالْخِيَانَةِ، ﴿ وَتُدْلُوا بِها إِلَى الْحُكَّامِ ﴾، أَيْ: تُلْقُوا أُمُورَ تِلْكَ الْأَمْوَالِ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ أَرْبَابِهَا إِلَى الْحُكَّامِ، وَأَصْلُ الْإِدْلَاءِ إِرْسَالُ الدَّلْوِ، وَإِلْقَاؤُهُ فِي الْبِئْرِ، يُقَالُ: أَدْلَى دَلْوَهُ إِذَا أَرْسَلَهُ، وَدَلَاهُ يَدْلُوهُ إِذَا أَخْرَجَهُ، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: هَذَا فِي الرَّجُلِ يَكُونُ عَلَيْهِ مَالٌ وَلَيْسَ عَلَيْهِ بَيِّنَةٌ فَيَجْحَدُ الْمَالَ، وَيُخَاصِمُ فِيهِ إِلَى الْحَاكِمِ وَهُوَ يَعْرِفُ أَنَّ الْحَقَّ عَلَيْهِ، وَإِنَّهُ أَثِمَ بِمَنْعِهِ قَالَ مُجَاهِدٌ فِي هَذِهِ الْآيَةِ: لَا تُخَاصِمْ وَأَنْتَ ظَالِمٌ، قَالَ الْكَلْبِيُّ: هُوَ أَنْ يُقِيمَ شَهَادَةَ الزُّورِ، وَقَوْلُهُ: وَتُدْلُوا فِي مَحَلِّ الْجَزْمِ بِتَكْرِيرِ حَرْفِ النَّهْيِ مَعْنَاهُ وَلَا تُدْلُوا بِهَا إلى الحكام، وقيل: معناه لا تَأْكُلُوا بِالْبَاطِلِ وَتَنْسِبُونَهُ إِلَى الْحُكَّامِ، قَالَ قَتَادَةُ: لَا تُدْلِ بِمَالِ أَخِيكَ إِلَى الْحَاكِمِ وَأَنْتَ تَعْلَمُ أنك ظالم وهو محق، فَإِنَّ قَضَاءَهُ لَا يُحِلُّ حَرَامًا، وَكَانَ شُرَيْحٌ الْقَاضِي يَقُولُ: إِنِّي لَأَقْضِي لَكَ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ ظَالِمًا، وَلَكِنْ لَا يَسَعُنِي إِلَّا أَنْ أَقْضِيَ بِمَا يَحْضُرُنِي مِنَ الْبَيِّنَةِ، وَإِنَّ قَضَائِي لَا يُحِلُّ لَكَ حَرَامًا، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَطِيبُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ الْخَلَّالُ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْأَصَمُّ أَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ، أَخْبَرَنَا الشَّافِعِيُّ أَخْبَرَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ وَإِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ فَأَقْضِيَ لَهُ عَلَى نَحْوِ مَا أَسْمَعُ مِنْهُ، فَمَنْ قَضَيْتُ لَهُ بِشَيْءٍ مِنْ حَقِّ أَخِيهِ فَلَا يَأْخُذَنَّهُ، فَإِنَّمَا أَقْطَعُ لَهُ قِطْعَةً مِنَ النَّارِ»، قَوْلُهُ تَعَالَى:﴿ لِتَأْكُلُوا فَرِيقاً ﴾: طَائِفَةً ﴿ مِنْ أَمْوالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ ﴾: بِالظُّلْمِ، وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: بِالْيَمِينِ الْكَاذِبَةِ يَقْطَعُ ِهَا مَالَ أَخِيهِ، ﴿ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾: أنكم مبطلون

.
تفسير(ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل)











jtsdv(,gh jH;g,h Hl,hg;l fdk;l fhgfh'g) jH;g,h fhgfh'g) fdk;l




 توقيع : ۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

3 أعضاء قالوا شكراً لـ ۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ على المشاركة المفيدة:
 (01-27-2017),  (01-27-2017),  (01-30-2017)