منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة

01-16-2017, 07:21 AM

عبير وبصوت شوي حاد : نعــم
فيصل ما عرف صوتها اول شوي : السلام عليكم
عبير استحت من رده المحترم: وعليكم السلام والرحمه
فيصل مستغرب شوي : من معاي؟
عبير ياربي وش هالوهقه ما دريت انه واحد من اخويا طلال رقمه مو مسجل ولا كان ما رديت
فيصل عرف صوتها: مين عبير؟
عبير توها تنتبه انها كانت ساكته: اخوي طلال مو موجود الحين وصكت

فيصل قعد يضحك بصوت عالي

هدى الي انت مركزه بكل كلمه من كلام طلال مسكينه عبالها يكلم طلال
هدى: وش دخل عبير
طلال بفرح: مدري هي الي ردت
وفي نفسه ( يا زين صوتها بس)

فيصل( ما صدق تنفتح سالفه عن عبير) : الا صح على طاري عبير وش جبتي لها؟
هدى : يووه ما جبت ولا شي
فيصل : من جدك انتي؟
هدى : ايه والله مدري ما فكرت

فيصل لف يمين
هدى : وين بيتهم موب من هنا
فيصل : يووووه صح اشوى انك علمتني يعني انا ما ادري
هدى : لا بس اني مدري
فيصل : داري انه موب من هنا

شوي ووقف عند محل ورود ونزل

ورجع مع بوكيه ورد كبييير يجنن لونه احمر حطه ورا ركب

فيصل : عطيها الورد
هدى : الله كل هذا عشان عبيروه
فيصل : تستاهل والله جايبه نسبه صح وان شاء الله بتخش الجامعه موب مثلك ناشبتلنا في البيت
هدى : هههههههه اصلا الحرمه مالها الا بيتها
فيصل : لا والله اجل اول واحد بيطق الباب بنذبك عليه
لان المره مالها الا بيتها صح وعيالها بعد
هدى : لا وين مابي اتزوج
فيصل : وليش ان شاء الله
هدى : ......

وقف فيصل لانهم كانوا وصلوا
هدى : مشكور عالتوصيله
فيصل : ولو العفووو
هدى نزلت
فيصل : ياهوو تعالي نسيتي الورد
هدى : خخخخخخخخخخ والله من اللحسه بعد
وخذته ونزلت
"""""""""""""""""""""""""""

كانت الساعه 8 ونص واغلب البنات جوا

دخلت هدى

عبووووووووووووووووور مبروك
النجاح اقين

عبير: ربي يبارك في عمرك

هدى: حركااات يستحون الي يكلمون اخوي
عبير: اخوك يكلمونه وش السالفه
هدى : نسينا ما امداك قبل شوي
عبير: هذاك كان فيصل؟
هدى يعني اني مدري هههههههههههههه

عبير انحرجت لو تدري انه ولد خالتها مستحيل تكلمه بهذاك الاسلوب
من جهه ثانيه

كانت رنا قاعده ترقص مع خوياتها وحبت تحرج العزوف

العزوف جالسه مع الجوري ويسولفون
الجوري: والله اشتقت لك
العزوف : وانا اكثر مشكلتنا اهلنا ما يسمحون لنا نزور بعض دايم
الجوري: ايه والله يقهرون كله لاننا بنات ولا لو اولاد كان عادي
العزوف : ايه بس لا تقهريني فيني الي كافيني
الجوري: جايه اخت سعود
العزوف: لينا ايه جايه