منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - روايةأما غرام يشرح الصدر طاريه ولا صدووود وعمرنا ماعشقنا/11

01-03-2017, 07:28 AM

الى الملتقى باذن الله تعالى فجر السبت ...

كونوا بخيــــــــــــــــر ...

صدووود’’’

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لا احلل مسح اسمي من على الرواية ..
تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....

صبـــــاح \\
الغيمة البيضاء..
وبرد الشتاء..

مســـــاء\\
عودة الماضي..
وعدل القاضي..

كيفكم الـــ ليلااااااااااااااااس ..؟؟!
أحبتـــــــــــــي في كل مكان..؟؟

أحبتــــي ...
بارت اليوم نبدأ رحلة جديدة ..
كثرت أسئلتكم وتوقعاتكم عن المدة الباقية لتنقضي الخمس السنوات..
بعض الغاليات يقولون باقي 3 سنوات..وفيه اللي يقولون باقي سنتين..
والبعض اجزم بنهاية الخمس سنوات وعادوا الحساب من الأول..
ان شاء الله في بارت اليوم راح يتوضح لكم صحة وغلط التوقعات..
وكانت كونان=همسات وردة..
هي أقرب وحدة بإحصاء السنوات..
ومثل ماتقول كونان قربت ساعة الصفر يا رابطة هديل..

بالنسبة لسؤال الأكثرية عن موعد نهاية الرواية..وكم باقي أجزاء وتنتهي..
عزيزاتي في البارتز الماضية عشنا أحداث الخمس سنوات..
ألا تريدون أن نعيش معهم مابعد الخمس سنوات..؟؟
إسمحوا لي أن أستمر بالرواية كما يجب..
وبيوم ما ستأتي النهاية حتماً..

النوم القهري...
بالنسبة للي قالوا انه من صنع خيالي..هو حقيقة يا بنات هذا المرض موجود فعلاً..
الأغلبية منكم سووا بحث في قوقل وطلع لهم تعريف المرض ومعلومات كثيرة عنه..
وراح أذكر موقف في بارت اليوم صار مع زميلة لي بايام دراسة المتوسط..
وكيف ان النوم تغلب عليها وهي ساجدة بالفصل تصلي معنا..
اللهم أشفها وأشف جميع المرضى..

رجـــــــاء من قلبي لـــ الجميع ..
أرجوكم لا أحد يدعي علي .. مهما قست الأحداث..
أو إستفزتكم نهاية كل بارت..
ومهما غضبتم أو فرحتم بالرواية ..
لا تدعون علي..
واجهت دعوات من (البعض) أذتني كثير في حياتي..
ولا أحد يعلم متى تكون لحظة الاستجابة..

بارت اليوم مافيه قفلة...<<فيس نصاب لاتصدقوونه..
مهرة حرب الغالية سلامتك من جلطة المعدة..السمووحة اليوم ^_^

البارت إهدأ خــــــــاص جداً ..
لكل أحباب صدووود بكل المنتديات..
ولكل من سجل عشاني هنا وفي الجوار..
شكـــراً بحجم السماء لوجودكم بالقرب..