منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - حكم من أعطى غيره لعبة للعب بها دون تصديق ما فيها من أمور كفرية
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-02-2017, 07:14 AM
ضوء القمر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 637
 جيت فيذا » Jun 2015
 آخر حضور » 04-01-2025 (07:47 AM)
آبدآعاتي » 215,750
 حاليآ في » الرياض .
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 22 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  3

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 8 CS My Camera:

My Flickr My twitter

 
3212 حكم من أعطى غيره لعبة للعب بها دون تصديق ما فيها من أمور كفرية




السؤال
ما حكم شخص قام بإعطاء لعبة فيديو فيها أمور كفرية لأحد الناس، لمجرد اللعب بها دون تصديق الأمور الموجودة فيها، وإذا مثلاً الشخص الذي أخذ اللعبة قام بتصديق هذه الأمور،

هل يكفر الذي أعطاه إياها حتى ولو لم يعلم أن الذي أخذ اللعبة صدق هذه الأمور؟ وإذا كان يكفر هل يجب عليه للتوبة أن يسترد اللعبة؟ أو إذا قام بمشاركة فيديو لهذه اللعبة على أحد المواقع، ليس لغرض نشر الكفر،

وشاهد الفيديو آلاف الناس. هل يكفر؟ وإذا كان يكفر هل تكفيه الشهادتان إذا مثلاً كان هناك أُناس كفروا بسبب هذا الفيديو الذي شاركه، أم لا توبة له؟ لأني كنت قد قمت ببيع وتبديل ألعاب تحتوي على معتقدات كفرية، وكما ذكرت لمجرد اللعب وليس نشر الكفر، وأنا نادم على فعلي، ولا أعرف شيئاً عن الأشخاص الذين بعتهم وبدلت معهم، ولا أعرف إذا كانوا أثناء لعبهم لهذه الألعاب لم ينكروا بقلوبهم، وأخاف أن أكون وقعت في الكفر.


الإجابــة



الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فمن الجلي أن سؤالك نابع من الوسوسة في شأن الكفر -كحال أسئلتك السابقة-، وإذا أردت أن يطمئن قلبك، وتسكن نفسك، فعليك بالإعراض عن هذه الوساوس جملة، وعدم الالتفات إليها، والكف عن السؤال عنها، مع الضراعة إلى الله بأن يعافيك منها.
وليس في شيء مما ذكرته عن نفسك كفر أبدا، وإنما كل ما سقته هو من قبيل السوسة في شأن الكفر، وراجع الفتوى رقم:
259459، والفتوى رقم: 262519.
وإنما الواجب عليك التوبة مما فعلت، وراجع حول التوبة الفتوى رقم: 5450، والفتوى رقم: 308086.
والله أعلم.



إسلام ويب



p;l lk Hu'n ydvi gufm gguf fih ],k jw]dr lh tdih Hl,v ;tvdm lguf Hl,v gufm ly'n jw]dr ydvi tdih




 توقيع : ضوء القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

2 أعضاء قالوا شكراً لـ ضوء القمر على المشاركة المفيدة:
 (01-02-2017),  (01-03-2017)