06-08-2014, 10:53 PM
|
#4
|
رد: الراحة الكبرى
جَزَّاكِ آلَمَوْلًى خَيَّرَ الَجَّزَاء ونَفَعَ بكِ
وأَلْبَسَكِ لِبَأُسّ التَقْوَى والٍغفَرَّآن
وَجَعَلَكَ مِمّن يظَلَّهَمَّ الله في يَوْم لأَظَلّ إلا ظَلَّه
دَمتي بُحَّفِظَ آلَمَوْلًى". .
الاصيل
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
|