منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - رواية ورود الامل برائحه الالم روايه كامله/3
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-22-2016, 05:57 AM   #23


الصورة الرمزية MS HMS

 
 عضويتي » 303
 جيت فيذا » Aug 2014
 آخر حضور » 08-28-2024 (12:35 AM)
آبدآعاتي » 213,724
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » MS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك max
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 9 CS2 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
نامَتِ العُيُونُ
وَغارَتِ النُّجُومُ
وأنْتَ حَيٌّ قَيُّوم

سبحان الله
وبحمده سبحان
الله العظيم
mms ~
MMS ~
 

MS HMS غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رواية ورود الامل برائحه الالم روايه كامله/3



باستسلام:أوكي براحتك رجعوا يكملون أكل بنفس الصمت والعنود تغصب نفسها قدام عبير بعدها جلسوا يسولفون إلى أن جت أم العنود سلمت وجلست العنود:ماما وين بابا؟ أم العنود:راح عنده شغل مهم العنود بعصبيه:ليه هو مو عارف ان خروجي اليوم؟؟ أم العنود ببروود:عادي نروح مع الوليد العنود بنفس العصبيه:ياسلااااام طيب أنا مأبغى أروح مع وليد أم العنود طنشتها وقالت تحاكي عبير:اتصلي على الوليد وخبريه اذا ماعليك أمر العنود بنفس عصبيتها:أنا أحكي ماأبـــ..... عبير طنشتها وكلمت الوليد:هلا الوليد.....ههههه اسمع.....هههههه طيب اسمع......ايه كذا تعال كتبوا للعنود خروج وأبو العنود انشغل و....طيب يلا سلام سكرت ناظرت أم العنود:بيجي ألحين أم العنود وقفت:أوكي العنود:أنا ماني رايحه معكم أم العنود:عبور عطيني عباتي شوفيها وراك العنود بنرفزه:أنا أحكي عبير:تفضلي العنود بقهر:أحسن عبير وأم العنود كتموا ضحكتهم عليها وبدوا يضفون عفشهم..ربع ساعه والوليد عندهم يشيل شنطة العنود وأمها ناظر العنود:الحين كاتبين خروج لك ولا أمك!! العنود وقفت وقالت باستحقار وشوية عصبيه:خلاص قمت الوليد ناظر أم العنود وعبير باستغراب بس هم كتموا ضحكتهم وماردوا طلعوا وعلى طول عبير وأم العنود ركبوا ورا وسكروا الباب..العنود عضت شفتها وراحت لعبير ودقت الشباك..عبير أشرت لها بايدها يعني روحي..العنود قبل لاتروح لأمها..أمها صدت عنها..الوليد فتح الباب للعنود:تفضلي العنود ناظرته باستحقار وركبت..الوليد سكر الباب وهو مجروح من داخل ركب مكانه وحرك ساد صمت كئيب للسياره..الوليد كان يفكر(ياالله من يصدق أن العنود جنبي وفي سيارتي وحلالي بس مو قادر أحاكيها أو حتى أحط عيني في عينها..ليه ياالعنود؟؟ليه تسوين فيني كذا؟؟الله يسامحك)..العنود كانت جالسه متوتره وهي تحس انهم يسمعون دقات قلبها من قوتها..عبير حبت تغير الجو وياليتها مافكرت نطت قدام بين الوليد والعنود:ياخي وشهالقلق سمعنا شي خل نشوف وش تسمع من ورانا مدت ايدها ودفت الكاسيت بمجرد مادفته انتشر صوت راشد الماجد في السيارة بأغنيه وش جاه؟؟ وش جاه محـــــــــــــــــبوبي مشى وخـــــــــــــــــلاني مابين نـــــــــــــــــيراني وبـــــــــــــــــين أحزاني واللي يســـــــــــــــــوي سواتـــــــــــــــــه ماهو عاقل يحبـــــــــــــــــني مووت ويصـــــــــــــــــاحب ثاني خلوه عـــــــــــــــــلى كيفه يـــــــــــــــــدور غيري يرتـــــــــــــــــاح وأرتاح أنا من تفـــــــــــــــــكيري مافاد لا حـــــــــــــــــبي ولا تقـــــــــــــــــديري مابيه حـــــــــــــــــتى لوتعنى وجـــــــــــــــــاني والله شـــــــــــــــــكله من البدايه خـــــــــــــــــاين خداع مافي شـــــــــــــــــي في عينه بـــــــــــــــــاين للحب والعـــــــــــــــــشره أبد مـــــــــــــــــو صاين ضحـــــــــــــــــكته ويللأسف بـــــــــــــــــكاني هنا التفتوا العنود والوليد وتلاقت عيونهم مع بعض..الوليد ناظر العنود بعتاب(مابيه حتى لو تعنى وجاني)..العنود فهمت نظرته(لا ياالوليد لاتكفى أنا أحبك ومعك بس للأسف الظروف مو معنا)..ظلوا يناظرون بعض الى صحاهم من تفكيرهم صوت بوري السياره يبغاهم يحركون..التفت الوليد عنها وطفى المسجل وحرك..العنود رجعت تناظر قدام ورجع الصمت يسيطر على الجو من جديد إلى أن وصلوا لبيت العنود..أول ماوقفت السياره نزلت العنود ووقفت قدام الباب تنتظر أمها تفتحه..الوليد نزل ونزل الشنطه حطها عند الباب وسلم على أم العنود ورجع للسياره عند عبير وحرك بدون مايعبر العنود..العنود كانت تراقبه إلى أن اختفت سيارته تجمعت الدموع في عيونها وارتجف دقنها دخلت وعلى طول طلعت لغرفتها فصخت عبايتها ورمت نفسها على السرير وانفجرت بكي إلى أن نامت مـــــــــــــــــر أســـــــــــــــــبوعـــــــــــــــــين عبير وأم العنود كانوا يحاولون ويقنعون في العنود عشان تغير رايها لكن العنود كانت مصره على رايها الوليد ما فقد الأمل في حبها له بس ابتعد عنها في الأسبوعين وابتعد عن غيداء والاستراحه والشباب كلهم صار من المستشفى للعياده للبيت للمسجد وبسسس عواد ورؤى علاقتهم عسسسل ومتفاهمين لأبعد حد أبوالوليد مازال يقنع في الوليد يترك الشغل في المستشفى ويشتغل في البزنس بس الوليد راااااافض بشده أم الوليد سااااااااكته وماعلقت على موضوع الوليد..وزارت العنود في بيتها ثلث ساعه بس واستئذنت وكانت سوالفها رسميه بحت وتجنبت تحاكي العنود رؤى ولاحتى فكرت ترسل للعنود مسج تتحمد لها بالسلامه اليـــــــــــــــــوم زواج غيـــــــــــــــــداء&الوليـــــــــــــــــد العـــــــــــــــــصر الوليد كان متضايق وماكأنه اليوم زواجه بس معصب ونفسه في خشمه...كان جالس في الصاله وحده ويهز رجله بتوتر...عبير نزلت ولما شافته شهقت:شتنتظر رح للحلاق اليـــ.... قاطعها الوليد وهو يوقف ويصرخ:أوووووف مالكم دخل فيني عبير كان لازم تفهمه انه مايظلم غيداء فقالت:الوليد لازم تأقلم نفسك...غيداء مالــ..... الوليد تنرفز من طاريها رجع قاطعها بعصبيه وهو يدفها:على# # # # وطلع عبير وقفت مصدومه في مكانها أول مره تشوف الوليد كذا تضايقت ورحمته بس ماكان في ايدها شي عند العنود كانت جالسه قدام تسريحتها تناظر نفسها في المرايه مدت ايدها وبدت تتلمس وجهها..ناظرت وجهها رجعت له صحته وبياضه وتورد وبرزت خدودها عيونها رجعت مثل قبل بلمعتها البرئيه بعد ماكانت ذبلانه شعرها طال ووصل إلى تحت كتفها ورجعت له لمعته جسمها رجع مثل أول رشيق بعد ماكانت نحيفه مررره وكل هذا بفضل الله ثم بفضل أمها اللي كانت تهتم فيها وتغصبها على الأكل لكن إلى الأن نظرة الحزن بعينها تجمعت الدموع في عيونها وبدت تنزل بشكل سريع(اليوم زواجه..اليوم بتصير وحده غيري على ذمته)وقفت وغسلت وجهها ولبست عبايتها دخلت جوالها ومحفظتها ومكياجها في الشنطه ونزلت تحت لفت لثمتها وطلعت وقبل ماتسكر الباب دفها شخص بقوه لداخل وسكر الباب وراه التفتت للشخص وانصدمت أول ماشافت الوليد واقف قدامها كان شكله مبهذل شعره محيوس ودقنه طالع باهمال وعيونها متفخه من قلة النوم وتحتها أسود..حست بمغص بطنها وكأن أحد يرجف فيه وأطرافها بردت من التوتر.. الوليد قال: في عز ماكنت أهوجس فيك وافتح لك أبواب قلبي خذتني رجلي لبابك جيتك وانا ماذكر اني كنت رايح لك بس اذكر اني كذا لطول غيابك ياما ترددت مدري كيف باشرح لك اجيك وارجع أبيك تقول وش جابك ياابن الأوادم ترا مليت ألمح لك أنا أعزك وأحبك وأعشق ترابك لاضقت أضيق ومتى ماتفرح افرح لك ولا غبت أموت ومتى ماشفتك أحيا بك ان كان ودك ترسيني على كحلك لميت عمري وخاويتك على اهدابك العنود دق قلبها بقوه تحبه وتحب اسلوبها بس قالت:طلقني الوليد قرب منها ومسك ايدها بقووه وصرخ:ليه تبين تهدمين حياتي؟؟ليه؟؟ العنود تجمعت الدموع في عيونها وارتجف دقنها وقالت بصوت واطي:ابعد عني الوليد دق قلبه بسرعه فضيعه بس تجاهله وزاد من الضغط على ايدها وصرخ:ماني تاركك إلا اذا اقنعتيني ليه عفتيني؟؟ العنود خلاص ايدها تخدرت من الألم نزلت دموعها وقالت:وليد تكفى اتركني تألمني