منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - رواية ورود الامل برائحه الالم روايه كامله/3
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-22-2016, 05:51 AM   #8


الصورة الرمزية MS HMS

 
 عضويتي » 303
 جيت فيذا » Aug 2014
 آخر حضور » 08-28-2024 (12:35 AM)
آبدآعاتي » 213,724
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » MS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك max
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 9 CS2 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
نامَتِ العُيُونُ
وَغارَتِ النُّجُومُ
وأنْتَ حَيٌّ قَيُّوم

سبحان الله
وبحمده سبحان
الله العظيم
mms ~
MMS ~
 

MS HMS غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رواية ورود الامل برائحه الالم روايه كامله/3



وراسها:أوكي تصبحين على خير العنود ابتسمت:وأنت من أهله الوليد ابتسم وطلع وهو نفسه يظل أكثر بس لازم ترتاح لكن مو الوليد اللي يخلي العنود حبيبته كذا نادى ممرضه يعرفها ويثق فيها وعطاها فلوس على ان تجلس عند العنود وتنتبه لها اذا احتاجت شي والممرضه وافقت بسرعه يمكن شوي من جمايل الوليد عليها لما رجع الوليد للقصر شاف عبير جالسه تحكي بالتلفون بعدها سكرت وراحت الوليد استغرب انها ماحست فيه مشى ومسكها مع روا:بووووووووووو عبير نقزت من الروعه وحطت ايدها على قلبها:بسم الله الرحمن الرحيم_التفتت عليه وضربته على كتفه_وجع الله يدهنك الوليد:هههههههههههههه من وين تجبين هالدعاوي؟؟ عبير لفت عنه:مالك شغل الوليد قال بدون مقدمات:عنودي صحت من الغيبوبه عبير وقفت والفتت عليها:ايييييييييييش_ركضت له ومسكت ايده_تكفى ودني لها تكفى ولود بأشوفها تكفى الوليد كسرت خاطره عبير وهو يعرفها زين ماتترجى أي أحد عندها كرامه غير طبيعيه مسك كتوفها:اهدي شفيك؟؟خليها ترتاح ألحين وبكره من الصباح أودي لها عبير تجمعت الدموع في عيونها رفعت راسها له وقالت بعبره:اشتقت لها وغطت وجهها تبكي بصوت عالي الوليد ضحك عليها لف ايده على كتفه وطلع معها الدرج:ههههههه ليش الدموع؟؟هاه أبي أفهم!! عبير مسحت دموعها:والله مو مصدقه..مو مصدقه انها رجعت الوليد:هههههههه والله مقدر بس مايحتاج دموع عبير ابتسمت:متى صحت؟؟ الوليد:اليوم الساعه 11ونص بالتمام عبير:الحمد لله على سلامتها الوليد:الله يسلمك..يلا عاد أنا بأروح أنا نعساااان وفيني النوم عبير:تصبح على خير الوليد:وانتي من أهله وطلع لغرفته الصباح صحى الوليد من بدري وبدل وتجهز ونزل شاف أبوه جالس على الفطور كالعاده جلس معه أفطر وعلمه عن العنود وتحمد لله أبوه بالسلامه وراح للمستشفى أول ماوصل كانت جمانه بتدخل معه ابتسمت في وجهه ومدت ايدها:صباح الخير الوليد صافحها ببشاشه:صباح النور جمانه:هاه جاي بدري اليوم الوليد:ايه ماجاني نوم قلت أجي بدري جمانه:كيف غيداء؟؟ الوليد بدون اهتمام:الحمد لله جمانه:ان شا الله أحسن ألحين الوليد عقد حواجبه:ليه شفيها؟؟ جمانه:هوه مو هي تعبانه وفيها انفلونزا!! الوليد خاف لأنه من زمان ماكلمها مشى عنها وهو نفسه يصطرها على هالخبر فتح غرفة العنود بهدوء وشاف العنود نايمه بسلام ومو حاسه باللي حولها باسها على خفيف وطلع أول ماطلع فتحت العنود عيونها ونزلت دموعها اللي كانت ماسكتها مشى الوليد لمكتبه وبدا دوامه المتعب الظهر وقت بريكه رن جواله ضحك ورد:هلا عبير:لا هلا ولا مسهلا..وينك؟؟ الوليد:ههههه وين يعني في المستشفى عبير:ماشا الله انت نايم بالعسل وأنا جالسه أحترق الوليد:ياكذبك كنتي نايمه عبير:وليش ماصحيتيني الوليد أسند ظهرها على الكرسي وبدا يلف به:ماحبت ازعجك عبير تقلده:ماحبت أزعجك امش بس يلا أنت وعدتني الوليد:خليها العصر عبير:أوكي أصلاً أنا مابعد جهزت نفسي وسكرت الوليد سكر منها ووراح للعنود بعد ماخذ باقة الورد اللي شراها فتح الباب ودخل:مساء الخير العنود بدون أي تعابير:مساء النور الوليد استغرب من وضعها بس خمن انها تعبانه ابتسم وحط باقه الورد وباسها:كيفك اليوم؟؟ العنود على نفس الوضع:بخير الوليد:أنا الحمد لله بخير العنود قاومت ابتسامه كانت بتنرسم على شفايفها:........... الوليد حط ايده على ايدها:عنودي فيك شي؟؟ العنود ناظرت أول ماطاحت عينها في عينه(يلا ماقدر..ماقدر عيونه تربكني):..... الوليد أشر على وجهه:مضيعه شي بوجهي؟؟ العنود:........ الوليد خاف عليها قرب منها وجلس على طرف السرير:عنودي شفيك؟؟ العنود:مافيني شي الوليد:طيب ابتسمي عشان تطلع الصوره أحلى العنود تمددت على السرير وغطت وجهها:تعبانه شوي وأبغى أرتاح الوليد بخوف:أنادي الدكتور العنود بحده:قلت أبي أرتاح بس خلاص ولفت للجهه الثانيه الوليد عقد حواجبه وطلع بدون صوت عشان مايضايقها رجع لعيادته وهو يفكر في العنود وسبب تغيرها المفاجئ الــــــعــــصــــر كان الوليد طالع من مسجد المستشفى رن جواله ابتسم ورد:هلا عبير:وينك؟؟ الوليد ركب سيارته وشغلها:بسم الله سلمي أول وش هالأسلوب عبير كررت:وينك؟؟ الوليد:في الطريق جايك تجهزي عبير سكرت السماعه ونزلت تجهز نفسها نــــــــــــــــص ســــــــــــــــاعــــــــــــــــه وكانوا واقفين قدام باب المستشفى والوليد شايل الورد والشوكلاته الوليد:حسبي الله عليك لو تاركك تجين مع سواقك أبرك لي عبير مشت عنه:عشان تعرف مره ثانيه تنفذ كلامك الوليد مشى وراها وهو حالف أول مايحط الأغراض ليطلع حرته فيها دقت عبير الباب ودخلت أول مادخلوا شافوا العنود جالسه وتقرا كتاب التفتت عليهم واعلى طول ابتسمت عبير ركضت لها ورمت نفسها في حضنها وهي تقاوم دمعتها تنزل ضموا بعض بقوووه يعوضون الأيام اللي راحت وهم بعاد عن بعض بعدت عبير عنها وباست خدها:الحمد لله على السلامه العنود ابتسمت:الله يسلمك عبير سحبت الورد من الوليد بدفاشه ومدت لها للعنود:أخر الأحزان ان شا الله العنود خذت الورد:ههههههه مشكوره ماكان له داعي تعبين نفسك الوليد ناظرها بحيره(شفيها تصرفاتها مو طبيعيه نفسها انفتحت والا الظهر كانت تنافخ حتى لما عطيتها الورد ماقالت شي):.... عبير التفتت عليه:شفيك متنح يا الفاهي تعال اجلس العنود نزلت راسها:............. الوليد وهو يناظر العنود:لا عندي وقتي شغلي ألحين لا زم أروح عبير:الله يوفقك وسكر الباب وراك الوليد ناظر العنود ينتظر ردة فعلها لكنها كانت منزله راسها وساكته تنهد وطلع وهو متضايق العنود كان نفسها تقولها اجلس معنا شوي بس فيه شي كان يمنعها بدت تسولف مع عبير وبالها مشغول البارت السابع عشر مهند كان طالع مع أمه للسوق يمشيها ويغير جو جلسوا في كافي راييق يرتاحون شوي [بعد الترجمه] أم مهند:مهند ألا تريد أن تتزوج؟؟ مهند شرق في الموكا:كح كح كح أم مهند ضحكت ومدت له المويه ومنديل مهند شرب المويه ومسح فمها بالمنديل:الحمد لله أم مهند ابتسمت بفخر مهند اللي قدامها مهند ثاني غير عن مهند القديم اللي مايطلع وبس في الغرفه وحابس نفسه فيها مهند ناظرها وقال:ايييييش؟؟ أم مهند:هههههههههه ألا تريد أن تتزوج؟؟ مهند على طول جت في باله عبير ابتسم:...... أم مهند:يبدو أن هناك واحده بعد هذه الابتسامه مهند تردد يقول لأمه عن عبير بس خاف تروح أمه وتخطبها له ويتفشل لأنه يعرف أمه قال:لا ليس الأن أم مهند:متى اذاً!! مهند:لا أعلم لكن الوقت متقدم لأفكر في هذه الأمور أم مهند:لماذا؟؟أنت رجل الأن مهند قال ينهي الحوار:لا ليس الأن أم مهند:كما تريد مهند:ماما من كان يهتم بك وقت غيابي؟؟ أم مهند رفعت أكتافها النحيفه:لا أحد كنت اقوم بنفسي مهند:أنا أسف لأني تركتك لوحدك أم مهند ابتسمت:على العكس أمر جيد لقد عاد الي مهند أخر مهند:الفضل للوليد أم مهند تذكرت الوليد وقالت باعجاب:الوسيم!! مهند تنهد مافيه فايده أمها مثل ماهي ماراح تتغير قال:نعم هو من أدخلني للغياده النفسيه وهو من قام بي في الفتره السابقه أم مهند:هذا رائع انه رجل رائع مهند لمح نايف جالس على طاوله لوحدها وسرحان:ماما عن اذنك قليلاً أم مهند أشرت بايدها:تفضل مهند راح لنايف وطق طاولتها وقال بمرح:أهلاً نايف رفع راسه وناظر الطاوله اللي كان فيها مهند وشاف بنت شقرا وبيضا وحلوه لافه الحجاب باهمال فكر بعييييييييد رجع ناظر مهند وقال بدون نفس وهو مصدوم من مهند ماتوقعه راعي هالحركات:هلا مهند جلس وهو عارف وش يفكر فيه نايف وقال بمزح:وش جابك للمجمعات