منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - رواية ورود الامل برائحه الالم روايه كامله/2
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-21-2016, 05:16 AM   #5


الصورة الرمزية MS HMS

 
 عضويتي » 303
 جيت فيذا » Aug 2014
 آخر حضور » 08-28-2024 (12:35 AM)
آبدآعاتي » 213,724
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » MS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond reputeMS HMS has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك max
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 9 CS2 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
نامَتِ العُيُونُ
وَغارَتِ النُّجُومُ
وأنْتَ حَيٌّ قَيُّوم

سبحان الله
وبحمده سبحان
الله العظيم
mms ~
MMS ~
 

MS HMS غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رواية ورود الامل برائحه الالم روايه كامله/2



للسياره:ههههههههههه أول مره أشوف سعودي ماتعود على الحر الوليد صرخ:ماأطيق الحر أتنرفز إذا جلست في الحر في نفس القصر لكن داخل وبالتحديد عند الشباك كانت عبير واقفه تتأمل مهند وهويضحك وهو عاقد حواجبه وهومقهور(ياحلوه طالع يهبل باللحيه الخليجيه الخفيفه والسبايكي واضح انه يهتم بمظهره)لما اختفى عن عينها نزلت دموعها وسندت جسمها على الجدار:لازم أنساه..لازم أنساه مستحيل أرتبط فيه لو ايش_خللت ايدها في شعرها_بس مااقدر أحبه أحبه مااقدر أقاوم في شعور بداخلي يحركني له عشان أشوفه مسحت دموعها ولبست عبايتها ولثمتها السودا ساده وطلعت أول ماطلعت شافت مهند ماسك الوليد ولاف ايده على راس الوليد ومنزله ويضحك بصوت عالي والوليد يحاول يبتعد عنه فز قلبها من أول ماسمعت ضحكته الرنانه العاليه ونزلت دموعها من جديد ابتسمت من بين دموعها على شكله وهوماسك الوليد زغمزاته واضح مهند أول مارفع راسه شافها وعرفها على طول فك الوليد ووقف يتأملها وهو يحس بدقات قلبه تسرع وتنفسه يزيد(يالبيه فديت هالعيون)الوليد ناظر وين مايناظر مهند وشاف عبير واقفه تناظرهم حس بشي موطبيعي في الموضوع مهند تدارك الموقف وركب السياره وقال بحرج:الله يفشلك ألحين وش بتقول أختك عني؟؟ الوليد حس انه ارتاح لأن تفكيره راح بعيد:هههههههههه ماقدر على اللي يستحون راح لعبير وابتسم لها:عبور شفيك؟؟ عبير انتبهت على نفسها:قاعده أناظرك أنت وإياد مادري مهند وش حركات البزران هذي؟؟ عبير حز في خاطرها انها تقول عن مهند بزر بس وش تسوي الوليد:هههههههه روحي لجامعتك بس بعدين أقولك السالفه عبير:أنت اللي رح لدوامك أبرك لك لفت للسيارة السايق الوليد حس ان عبير فيها شي مو عادتها ماتنكت:عبور فيك شي؟؟ عبير نزلت دموعها:كل اللي في رؤى وتسأل فيني شي!! الوليد بدون اهتمام:أهيه على بالي فيك شي لاتخافين رؤى مايأثر فيها شي عبير ارتاحت أنه ماشك ومشت السالفه مهند كان يتأمل عبير من بعيد وهي تتكلم مع الوليد وهو يحسد الوليد انه جالس يسولف معها(ياترى ياعبير تحسين بنفس الشي اللي أحسه تجاهك والا ماجبتي خبري_تنهد_أحبك ياعبير أحبك) رجع الوليد للسياره وركبها وهويضحك بعد ماركبت عبير السياره وحركت السياره التزم مهند الصمت والوليد توقعه فيه النوم وتوجهوا للمستشفى البارت الثامن عشر الظهر طلعوا الوليد ومهند من المستشفى بعد مااستلم الوليد شغله من جديد ركبوا السياره التفت الوليد لمهند:هاه وين بيتكم فيه؟؟ مهند التفت للوليد:ضروري؟؟ الوليد ضحك على ملامحه:هههههههههههههه أكيد ضروري مهند التفت قدام:مادري أحسن اني مااستعديت نفسيا الوليد:..................... ساد صمت للمكان الا من توصيف مهند لبيته وصلوا للبيت وانصدم الوليد بيته كان كبير وفخموواضح انه من طبقه فوق المتوسطه لكنه ماكان يقارن بقصر السجيدي الكبييييييييييير نزل الوليد ومهند ودخلوا بعد مافتح لهم السايق اللي عرف مهند أول مادخلوا كانت في استقبالهم بنت شقرا نحيفه وطويله لابسه فستان قصير للركبه وسيور كان فيها ملامح من مهند صرخت البنت بلغه مكسره:موهناد(مهند) التفت الوليد لمهند اللي تغير وجهه ركضت البنت لمهند وحضنته وهي تبكي "بعد الترجمه" قالت:أسفه حبيبي أعلم جيداً اني مقصره لكني كماتعرف أنا اسبانيه ولاأعرف لهذه الأمور جيداً هنا اعذرني كنت افتقدك كثيراً بادلها مهند الحضن:لابأس أمي أنا أعرف جيداً شعورك وأعرف أنه ليس بيدك بعدت أم مهند عن ولدها وناظرته:لم أعرفك إلا حين سمعت صوتك لقد تغيرت كثيراً مهند ابتسم:وتعالجت أم مهند:واااااو هذا جيد أين كنت طوال هذه المده_التفت على الوليد المصدوم ومدت ايدها_أوه معك ضيوف أسفه لم أراك الوليد ناظر ايدها وناظر مهند اللي حرك راسه بالإيجاب مد ايده وهو يبتسم لها:أهلاً أم مهند بادلته الابتسامه وهي بتحرقه من نظراتها:تفضلوا الوليد ماعجبه الجو:أسف يتوجب علي الذهاب مهند التفت للوليد:مشكور الوليد ماقصرت الوليد:ولو واجبي بس لاتقطع مهند:أفا عليك اعتبرني معك في البيت الوليد:ههههههههههه لاعاد أنا ماصدقت أفتك منك تعود تنشب لي مهند:هههههههه الوليد:مع السلامه مهن ابتسم:مع السلامه تدل الطريق الوليد:هههههههههه ماتجوز عن طبعك حتى وأنت في بيتك_التفت لأم مهند وابتسم_تشرفت برؤيتك أم مهند فكت الكشره كلها:أهلاً طلع الوليد التفت أم مهند لمهند:جمييييل مهند تضايق من حالة أمه بس عذرها أجنبيه عادي عندها دخلوا لداخل وأم مهند كل شوي تسأله عن الوليد في بيت أقرب مانقول له فله كان زيد جالس في البيت الخالي تماما يتأمل وقف قدام غرفة نوم لشخصين ولونها وردي وسماوي ابتسم ودخل للغرفه جلس على السرير المرتب ومسح عليه وهو يبتسم تجمعت الدموع في عيونه:أحبكم_نزلت دموعه وهمس_والله أحبكم بس..بس.. رمى نفسه على السرير وبدا يبكي بصوت عالي ساعه..ساعتين..ثلاث ساعات وهدا رفع راسه وتأمل الغرفه بنظره ضبابيه ووجهه أحمر ابتسم:ماتوقعت اني بفقدكم كذا قام وطلع من الغرفه وسكر الباب بهدوء ومشى في البيت بالكامل وهو يتأمله وكأنه أول مره يدخله ابتسم قدام غرف وتنهد قدام ثانيه وبكى بحسره قدام ثانيه بعدها مسك العود بيدق لكن تذكرها(حط حيلك في القرآن وشي ينفعك بدال ماتدقق في هالعود)عض شفايفه وغمض عيونه ودموعه تنزل بحرقه حرك راسه:ليش؟؟ليش؟؟ رفع المصحف وبدا يقرآ اليوم الثاني صحى الوليد من النوم وكالعاده تأمل صور العنود وكلمها وطلع للمستشفى أول مادخل للمستشفى شاف غيداء بنقابها وبالطوها واقفه في الاستقبال ابتسم ومشى لها:السلام عليكم غيداء رفعت راسها وابتسمت وقالت بصوتها الهادي والناعم:وعليكم السلام أهلاً دكتور الوليد الحمد الله على السلامه الوليد:الله يسلمك كيفك غيداء؟؟ غيداء:الحمد لله أنت كيف حالك الحين؟؟ الوليد:والله فيني النوم غيداء:هههه كلنا فينا النوم بس الشكوى على الله الوليد ابتسم:يلا أجل ماعطلك عن شغلك مع السلامه غيداء ابتست:مع السلامه مشى الوليد لمكتبه وغيداء تتأمله بعيونها :بووووووووو غيداء حطت ايدها على صدرها:بسم الله الرحمن الرحيم جمانه وهي تناظر الوليد:أشوف المملوح مداوم اليوم غيداء تنهدت:آآآآه من المملوح ماعذبنا الا المملوح جمانه:طيب ياأختي روحي له وخبريه عن مشاعرك غيداء التفتت عليها:أقولها أناأحبك جمانه:لا اعزميه على عشا رومنسي وقولي له غيداء فتخت الملف اللي معها:هههههه تستهبلين ترانا في السعوديه جمانه:طيب والعمل الى متى؟؟ غيداء زفرت:العمل إنك تروحين لشغلك وتفكيني جمانه دخلت ايدها في جيب البالطو الأبيض:أصلاً أنا الغلطانه اللي جايه أحاكي موظفة استقبال غيداء:ومالك الا هالموظفه طنشتها جمانه ومشت من عندها وهي تتمايل بخصرها بغرور غيداء ابتسمت وهي تتأملها(ياالله ياغيداء مكتوب عليك الشقا حتى في الحب يوم حبيت حبيت لي واحد قلبه متعلق في وحده ويحبها ومنهار عشانها بعد..بس مستحيل أمشي وراه مثل غيري إذا حس فيني ولاتضرب أبو الحب وطوايفه أهم شي كرامتي...بس أحبه والله أحببببببببه):آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه :سلامتك من الآه نقزت غيداء من الخوف والتفتت على فيصل اللي ابتسم لها وقال:صباح الخير غيداء رفعت غيداء راسها وناظرت في السقف وقالت بطفش:آصبحنا وأصبح الملك لله فيصل:مقبوله على العموم كل سنه وانتي طيبه غيداء ناظرت فيه بحيره:................. تأملها فيصل وهو مايشوف الا عيونها الذباحه ورموشها الطويله مع انها ماحطت أي كحل أو مسكره(الله ياخذك على هالعيون هذي مو عيون هذي مصاقيل):.......... غيداء ارتبكت من نظراته الوقحه لكنها قالت بثبات:دكتور فيصل واضح انك فاضي بس ترا أنا مو فاضيه ولا رايقه فيصل بابتسامته الخبيثه:أوكيه أنا جاي أقولك كل سنه وانتي بخير بمناسبة عيد ميلادك الرابع والعشرين غيداء ناظرت فيه بصدمه(معقوله يكون ذاكر يوم ميلادي..يعني أنا أهمه ولا ماكان اهتم):أنا ماأحب هذي السخافات وهذي أشياء حرام فيصل:يعجبني فيك التزامك غيداء رفعت الملفات:مشكور ومشت عنه فيصل تأملها بالتنوره الطويله الساتره والبالطو الطويل الواسع مع الطرحه الطويله والنقاب:عنيده بس أنا أعند مشى لمكتبه البارت التاسع عشر الوليد كان جالس على مكتبه وقت البريك وماسك الكوفي الساخن تمدد بكسل:يارب ناظر الشباك_المطل على الشارع المزدحم_الحمد لله كن الجو بدا يبرد_انتبه لغيداء تطلع وهي سانده عجوز لحد السياره ابتسم_ما شا الله تبارك الله بنت عاقله ومحترمه وتفرض عليك احترامها رجع للمكتب وهو يفكر في مهند وأمه قطع عليه تفكيره صوت المنبه طفى المنبه ونادت الممرضه المريض رفع الوليد راسه أول ماشم ريحة العطر القويه وشاف بنت واقفه مبتسمه احتقرها في نفسه على المكياج الكامل اللي حاطته واللثمه الشفافه اللي وجودها مثل عدمها:تفضلي جلست البنت وقالت بمياعه:شكراً الوليد:من ايش تعانين؟؟ البنت فكت الثمه وأشرت على شامه في أخر خدها وقالت بدلع:أبغى أشيل هذي الوليد(وقحه):اممممم أوكيه هذي شغله سهله وتسويها لك الممرضه البنت طقت بلسانها:نو..نو..نو أنا ماأبغى شغل ممرضات الوليد عصب من حركتها الوقحه يعني أبغاك انت:أسف ماقدر أخدمك روحي لدكتور ثاني يسويها لك البنت ضحكت بدلع:هههههههه ليش معصب؟؟ الوليد:لو سمحتي أختي أنا مشغول وراي مرضى ماني فاضي لك البنت عصبت مررره لكنها قرت اسمه وعرفت انه موهين:أوكيه..أوكيه بس لاتعصب نادى الوليد الممرضه وعلمها بشغلها ورجع لمكتبه ويقول في خاطره(بنات أخر زمن وقحه مررره)تذكر شكل العنود أول ماشافها وكشف عليها وكيف كانت بتموت من الخجل وهويلمس ايدها الناعمه وكيف كانت تبتعد عنه وهي مستحيه وابتسم بغصه:الله يرحمك رن جواله دنيتي<<يتصل بك رد وهو مبتسم:هلا..هلا بأم الوليد أم الوليد ابتسمت غصب:هلا بك الوليد:غريبه وشهالرضى متصله علي وقت القيلوله أم الوليد:ههههههه أبد أبغاك وأنت جاي تمر مكتب الاستقدام الوليد:هههههههههههه مكتب استقدام مره وحده الله يهديك يمه طيحتي برستيجي أم الوليد:عاد وش أسوي أنا موفاضيه أطلع في هالحر عشان شغاله وخواتك نايمات الوليد:طيب ان شا الله أم الوليد:بس شف ترا الشغاله سعوديه الوليد:سعوديه أم الوليد:ايه ماتدري انهم سمحوا للسعوديات يشتغلون شغالات