مواعظ , ،القلوب , ،تحيى , ،وكلمات

مواعظ ،وكلمات ،تحيى ،القلوب

****مواعظ ،وكلمات ،تحيى ،القلوب**** ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم ! الموفق هو الذي اذا توقفت أنفاسة لم تتوقف حسناته مسافرٌ أنت والاثارٌ باقية فاترك وراءك ماتحيي به أثرك ما استنارت القلوب والقبور بمثل ذكر الله تعالى (فاسعوا إلى ذكر الله) الهاتف لك والرسائل منك والنشر فعلك والقبر قبرك والصحيفة صحيفة أعمالك .. وليس بعد الموت توبة وما نشرته سيكون في قبرك ثلجًا أو جمرا يقول الحسن النيسابوري رحمه الله : ( ولولا هبوب الرياح - بعد الله - لاستولى النتن على هذه المعمورة ) . عن ابن السماك قال: رأيت مسعراً في النوم فقلت: أي الأعمال وجدت أفضل؟ قال: مجالس الذكر قال ابن تيمية رحمه الله: (لا حول ولا قوة إلا بالله) كلمة بها تحمل الأثقال وتٌـكابــد الأهـوال ويٌنال بها رفيع الأحوال قال ابن قيم الجوزية: ما دام العبد في ذكر الله والإقبال عليه فغيث الرحمة ينزل عليه كالمطر المتدارك أخرج البخاري في التاريخ وابن جرير أن عكرمة سئل عن لهو الحديث فقال : ( هو الغناء ) قال علي رضي الله عنه : إذا رأيت الله يؤنسك بذكره فقد أحبك. عن سعيد بن جبير في قوله تعالى: ( أنه كان للأوابين غفوراً ) . قال: الأواب التواب يذنب ثم يتوب، ثم يذنب ثم يتوب. قال حاتم الأصم : أصلح علاقتك بالله .. يصلح الله علاقتك بينك وبين خلقه جلس أبو عبد الله السلمي 70 سنة في المسجد يعلم الناس القرآن .. وكان يقول :ما اجلسني الا قوله عليه الصلاة والسلام : خيركم من تعلم القران وعلمه قال عبد الله بن مسعود: والله الذي لا إله إلا هو ما شيء أحوج إلى طول سجن من لسان. هل فكرت في شراء نسخة من المصحف ووضعة في المسجد ليكون لك صدقة جارية بعد موتك هذا العمل اجره عظيم. قال محمد بن كعب: " كنا نعرف قارئ القرآن بصفرة لونه " يشير إلى سهره وطول تهجده . لطائف المعارف [183] ما اعلم حبه تزن جبال الدنيا كالصدقه قال العلَّامة السعدي -رحمه الله-: "عنوان سعادة العبد: إخلاصه للمعبود، وسعيه في نفع الخلق". صفحه من القرآن يوميآ . . كفيله بأن تبعدك عن مسمى هاجرين القرآن ،،، تريد أن يكون الله معك؟ اتقِ الله وأحْسِـن إلى خلق الله "إنَّ الله مع الذين اتقوا والذين هم مُحْـسِـنون”

المصدر: منتديات تراتيل شاعر - من قسم: نفحات آيمانية ▪●

---

l,hu/ K,;glhj Kjpdn Khgrg,f Khgrg,f Kjpdn

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ