منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - The Lady
الموضوع: The Lady
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-04-2016, 03:58 PM   #110

لا بأسَ .

الصورة الرمزية أيلُول .

 
 عضويتي » 233
 جيت فيذا » Jun 2014
 آخر حضور » 12-31-2020 (09:24 PM)
آبدآعاتي » 8,112
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » أيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك action
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

 

أيلُول . غير متواجد حالياً

افتراضي رد: The Lady




قصة حقيقيه :



عندما تزوجت حرصت على الابتعاد و قطع أخبارها لفترة قصيرة نسبيا
حتى تفاجئنا (نحن مجموعة صغيرة من الصديقات)
قبل زفافها باسبوعين بدعوات للحفل , عندما سألناها متى تمت خطوبتها
و مع من و لماذا أخفت الامر ,
اجابتنا ان كل شيء حدث بسرعة و انها "ظروف" !


طبعا لم تشأ ولا واحدة فينا افساد فرحتها و لم نعاتبها
بل حضرنا زفافها و كنا سعيدين لاجلها ..
اليوم و عندما ساء زواجها حتى اصبح طلاقها محتوما ,
و بعد ان تزوجت كل المجموعة , اصبحت تحرص على زيارة كل
واحدة منا في بيتها على حدى لتحكي لها تفاصيل
علاقتها بزوجها و كم هي تعيسة
و تشاورنا في أمر انفصالها
و تحاول في نفس الوقت مواساة نفسها بسؤالنا
عن معاملة ازواجنا لنا كي تعرف ان كان الاضطهاد الذي تعيش فيه أمرا مقبولا ام لا ,
منا من تتعاطف معها و هناك من تعاملها ببرود
و لكن الاكيد أنها قد خسرت محبتنا الى الابد
خلاصة القصة : لا تكوني محتالة ماكرة لعينة
مع من يحبونك و تظنيها شطارة و ذكاء ,

الحياة دولاب حظ يدور و لا احد يعلم ماذا يخبئ له الغد و من سيحتاج ..


 توقيع : أيلُول .

...


سيعلمك النضج
كيف ترفع لواء الرحمة
بعدما كنت ترفع لواء الملامة،
وكيف ترفع شعار التصالح
بعدما كنت تدق أجراس الإنذار؛
لم تتغير المواقف،
ولكن طريقة الرؤية تحدد معالم الأشياء،

عمق النضج مرهونٌ بسعة التصورات،
والإنسان لا يؤتى من قلة علمه،
وإنما يؤتى من قلة نضجه
! "